وزار تيد شيبان، نائب المدير التنفيذي لليونيسف للعمل الإنساني، مدارس تحولت إلى ملاجئ لاستضافة الأسر النازحة.
وقال شيبان لوكالة أسوشيتد برس في بيروت: "الشيء الذي أصابني بصدمة هو أن هذه الحرب عمرها 3 أسابيع وقد تأثر بها عدد كبير للغاية من الأطفال".
وأضاف: "بينما نجلس هنا اليوم، هناك 1.2 مليون طفل محرومون من التعليم. مدارسهم العامة إما يتعذر الوصول إليها، أو تضررت بسبب الحرب أو يتم استخدامها كملاجئ. آخر شيء يحتاجه هذا البلد، إضافة إلى كل ما مر به، هو خطر ضياع جيل".
وتابع شيبان: "ما يثير قلقي هو أن لدينا مئات الآلاف من الأطفال اللبنانيين والسوريين والفلسطينيين المعرضين لخطر فقدان تعليمهم".
سكاي نيوز
-
أخبار متعلقة
-
تركيا تعين قائما بالأعمال لسفارتها في دمشق مؤقتا
-
سوريا تعلن استئناف العملية التعليمية في المدارس والجامعات اعتبارا من الأحد
-
قادة مجموعة السبع يؤكدون مجددا التزامهم تجاه الشعب السوري
-
بلينكن يدعو جميع الأطراف إلى تجنب إثارة "نزاعات إضافية" في سوريا
-
شهيد في غارة إسرائيلية على مدينة الخيام اللبنانية
-
روسيا تتحدث عن اتفاق محتمل مع الإدارة الجديدة بشأن قاعدتيها
-
وفد تركي قطري في دمشق لعقد اجتماعات مع قائد المعارضة والحكومة الانتقالية
-
السلطة السورية الجديدة تعلن استعدادها للتعاون مع واشنطن للبحث عن مواطنيها "المغيبين"