الوكيل الاخباري - بدأت فعاليات مؤتمر الدعم الدولي لبيروت وللشعب اللبناني، والذي دعا اليه الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، والأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريس.اضافة اعلان
وقال الرئيس الفرنسي خلال افتتاح المؤتمر عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة عدد كبير من رؤساء وقادة الدول العربية والاجنبية: دورنا أن نكون الى جانب الشعب اللبناني وان نقدم له المساعدة لان انفجار بيروت عبارة عن زلزال، ويجب مساعدة لبنان حتى لا يغرق في الفوضى التي تؤثر على المنطقة".
وثمن الرئيس اللبناني ميشال عون التضامن الدولي مع لبنان والذي تجلى بمسارعة قادة الدول والمسؤولين الى الحضور أو الاتصال والإعراب عن التعاطف والمؤازرة في لملمة الجراح، اضافة الى مبادرة الدول الشقيقة والصديقة الى ارسال المساعدات الانسانية والطبية الطارئة.
وقال" ان العديد من المسؤولين وفرق الإغاثة الدولية الذين سارعوا بالمجيء الى لبنان عاينوا حسيّاً حجم المأساة التي طالت كل القطاعات لا سيّما تلك التي تشملها الأولويات الأربعة الواردة في كتاب الدعوة لمؤتمركم وهي الصحة، التربية، إعادة الإعمار، وتأمين الغذاء".
واضاف" ان اعادة بناء ما دُمّر واستعادة بيروت بريقها تتطلبان الكثير، فالاحتياجات كبيرة جداً وعلينا الاسراع في تلبيتها خصوصاً قبل حلول الشتاء حيث ستزداد معاناة المواطنين الذين هم من دون مأوى، وبما يتعلق بصندوق التبرعات المنوي إنشاؤه فأشدد على أن تكون إدارته منبثقة عن المؤتمر".
وقال امير قطر تميم بن حمد في كلمته " ان انعقاد هذا المؤتمر يؤكد عزم المجتمع الدولي على مساعدة لبنان جراء الانفجار المروع، لأنه ليس بوسع لبنان تجاوز هذه الازمة بمفرده".
وقال الرئيس الفرنسي خلال افتتاح المؤتمر عبر تقنية الاتصال المرئي، بمشاركة عدد كبير من رؤساء وقادة الدول العربية والاجنبية: دورنا أن نكون الى جانب الشعب اللبناني وان نقدم له المساعدة لان انفجار بيروت عبارة عن زلزال، ويجب مساعدة لبنان حتى لا يغرق في الفوضى التي تؤثر على المنطقة".
وثمن الرئيس اللبناني ميشال عون التضامن الدولي مع لبنان والذي تجلى بمسارعة قادة الدول والمسؤولين الى الحضور أو الاتصال والإعراب عن التعاطف والمؤازرة في لملمة الجراح، اضافة الى مبادرة الدول الشقيقة والصديقة الى ارسال المساعدات الانسانية والطبية الطارئة.
وقال" ان العديد من المسؤولين وفرق الإغاثة الدولية الذين سارعوا بالمجيء الى لبنان عاينوا حسيّاً حجم المأساة التي طالت كل القطاعات لا سيّما تلك التي تشملها الأولويات الأربعة الواردة في كتاب الدعوة لمؤتمركم وهي الصحة، التربية، إعادة الإعمار، وتأمين الغذاء".
واضاف" ان اعادة بناء ما دُمّر واستعادة بيروت بريقها تتطلبان الكثير، فالاحتياجات كبيرة جداً وعلينا الاسراع في تلبيتها خصوصاً قبل حلول الشتاء حيث ستزداد معاناة المواطنين الذين هم من دون مأوى، وبما يتعلق بصندوق التبرعات المنوي إنشاؤه فأشدد على أن تكون إدارته منبثقة عن المؤتمر".
وقال امير قطر تميم بن حمد في كلمته " ان انعقاد هذا المؤتمر يؤكد عزم المجتمع الدولي على مساعدة لبنان جراء الانفجار المروع، لأنه ليس بوسع لبنان تجاوز هذه الازمة بمفرده".
-
أخبار متعلقة
-
ما هو مصير الأسد وعائلته؟
-
خلال أقل من 5 ساعات.. أكثر من 60 ضربة إسرائيلية على سوريا
-
الدفاع الروسية: إسقاط 5 مسيرات أوكرانية فوق مناطق روسية
-
وكالة تكشف ما أبلغه الأسد لطهران بخصوص أنقرة قبل أيام من إزاحته
-
وزير الإعلام اليمني: لن نبقى بمعزل عن التطورات الإقليمية
-
الداخلية التركية: أكثر من 1800 لاجئ سوري عادوا من تركيا إلى بلادهم
-
غارات إسرائيلية جديدة بمحيط العاصمة دمشق
-
حكومة سوريا المؤقتة تخاطب مجلس الأمن لوقف الهجمات الإسرائيلية