وبحث الأسد مع وزير الدفاع الإيراني قضايا تتعلق بالدفاع والأمن في المنطقة، وتعزيز التعاون بين البلدين لمواجهة الإرهاب وتفكيك بنيته بما يخدم استقرار المنطقة وأمنها.
وشدد الأسد على أن "القضاء على الإرهاب مسؤولية إقليمية ودولية لأن أخطاره تهدد شعوب العالم كلها".
يأتي ذلك، عقب زيارة قام بها الخميس الماضي علي لاريجاني مستشار خامنئي إلى سوريا، التقى خلالها الرئيس الأسد، وبحث معه التصعيد الإسرائيلي وضرورة إيقاف العدوان على فلسطين ولبنان.
وشدد الأسد على التمسك بالحقوق الفلسطينية التاريخية ودعم صمود الشعبين الفلسطيني واللبناني بشتى الوسائل ووقف المجازر ووضع حد لجرائم الإبادة الجماعية.
من جهته، أكد لاريجاني على وقوف إيران إلى جانب سوريا واستعدادها لتقديم شتى أنواع الدعم.
كما أكد مستشار المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي على دور سوريا المحوري في المنطقة والتطلع لتعزيز هذا الدور بما يخدم دول المنطقة وشعوبها.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يعلن الحرب على الديمقراطيين
-
نتنياهو: نعيش أياما حاسمة ومصيرية
-
بوتين يتحدث عن تطوير أسلحة روسية حديثة جدا بوتيرة متسارعة
-
فيديو.. غزو مرعب لأسراب الخنافس في بريطانيا
-
الإبلاغ عن ميلوني للجنائية الدولية بتهمة التواطؤ في إبادة غزة
-
إعلام أمريكي: الإغلاق الحكومي تسبب بحالة إرباك بالمطارات وإلغاء آلاف الرحلات الجوية
-
خليل الحية يكشف أهداف حماس من مفاوضاتها مع إسرائيل في شرم الشيخ
-
مصر تبدأ مناقشة قوائم الأسرى الفلسطينيين ضمن خطة ترامب