وقال دوجاريك، في مؤتمر صحفي، إن عددًا كبيرًا من الصحفيين طرحوا أسئلة حول موقف الأمم المتحدة من هذه العقوبات، مؤكداً أن "فرض عقوبات على المقرّرين الخاصين يُعدّ سابقة خطيرة".
وأوضح أن ألبانيز، مثل جميع المقرّرين الخاصين التابعين للأمم المتحدة، هي "خبيرة مستقلة في حقوق الإنسان"، تم تعيينها من قبل مجلس حقوق الإنسان وتقدّم تقاريرها إليه، مضيفاً أن "المقرّرين الخاصين لا يقدّمون تقاريرهم إلى الأمين العام، وليس له سلطة عليهم أو على عملهم".
وأضاف دوجاريك أن من حق الدول الأعضاء "التعبير عن آرائها والاختلاف مع تقارير المقرّرين الخاصين"، لكنه دعا إلى التفاعل مع آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بدلاً من فرض إجراءات أحادية.
وختم بالقول إن "استخدام العقوبات الأحادية ضد المقرّرين الخاصين أو أي خبير أو مسؤول آخر في الأمم المتحدة أمر غير مقبول".
-
أخبار متعلقة
-
بوتين: أزمة أوكرانيا نتيجة انقلاب مدعوم من الغرب
-
زلزال يضرب شرقي أفغانستان ويخلّف أكثر من 500 قتيل
-
ترامب يرد على شائعات وفاته
-
سيارة تصطدم بالقنصلية الروسية في سيدني
-
إسقاط 32 مسيرة أوكرانية في أجواء القرم والبحر الأسود خلال 3 ساعات
-
ميرتس يزعم أن برلين أنقذت "الناتو" من الانهيار
-
إدارة ترامب تعلق الموافقة على كل تأشيرات الجوازات الفلسطينية تقريبا
-
كييف ترد على نتنياهو: منع دخول الحجاج الإسرائيليين قيد الدراسة