وفي قرارٍ تصدّر عناوين الصحف العالمية، قضت المحكمة في تشرين الثاني بأن هناك "أسبابًا معقولة" للاعتقاد بأن نتنياهو وغالانت يتحمّلان "مسؤولية جنائية" عن جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في غزة.
وأثارت مذكرتا التوقيف غضبًا واسعًا في إسرائيل والولايات المتحدة، التي فرضت بدورها عقوبات على مسؤولين بارزين في المحكمة الجنائية الدولية ردًا على القرار.
ووصف نتنياهو الحكم بأنه "معادٍ للسامية"، فيما اعتبره الرئيس الأميركي حينها جو بايدن "أمرًا شائنًا".
وكانت إسرائيل قد طلبت من المحكمة في أيار الماضي إلغاء المذكرتين، بينما كانت الأخيرة تراجع تحديًا منفصلًا حول ما إذا كانت تملك الاختصاص القضائي في هذه القضية.
ورفضت المحكمة الطلب الإسرائيلي في 16 تموز، مؤكدة أنه "لا يوجد أساس قانوني" لإلغاء مذكرتَي التوقيف حتى تُبتّ مسألة الاختصاص القضائي.
-
أخبار متعلقة
-
هيئة بحرية: استهداف سفينة بمقذوف غير معلوم قبالة عدن باليمن
-
بكين وواشنطن توافقان على عقد محادثات تجارية جديدة
-
إيران: لم نعد ملزمين بالقيود المرتبطة ببرنامجنا النووي
-
زعيم عربي يحذر من تسجيلات منسوبة إليه باستخدام الذكاء الاصطناعي
-
الدفاع الروسية: تدمير 41 طائرة مسيرة أوكرانية خلال الليل
-
ترامب لزيلينسكي: حان الوقت لإبرام صفقة وإنهاء الصراع في أوكرانيا
-
وزير الحرب الأمريكي يحضر لقاء ترامب وزيلينسكي مرتديا ربطة عنق بألوان العلم الروسي
-
الرئيس الأميركي: بوتين يريد إنهاء الحرب في أوكرانيا