ويرى النشطاء أنه كلما اشتدت الحرب على غزة كلما ارتفعت أسهم الشركات المصنعة للأسلحة، مثل (Raytheon, Lockheed Martin).
وتمكن النشطاء الذين يتبعون لمنظمة (Jewish Voice for Peace) من تقييد أجسامهم بالسلاسل في الأبواب، والأسوار المحيطة في البورصة، قبل أن تتمكن الشرطة من اعتقال العشرات منهم.
وطالب النشطاء (اليهود الذين يرفضون الصهيونية) بوقف بيع الأسلحة إلى "اسرائيل"، حيث رفعوا لافتات تطالب الحكومة الأميركية بتقديم المساعدات إلى "ادارة الطوارئ الفيدرالية، وليس الإبادة الجماعية"، في إشارة الى عدم تقديم إدارة الرئيس جو بايدن الدعم المطلوب لضحايا إعصار "ميلتون" الذي ضرب فلوريدا والسواحل الشرقية الأسبوع الماضي، في حين تقديم المزيد من المليارات لدولة الاحتلال.
وفا
-
أخبار متعلقة
-
مصر .. عطل مفاجئ يضرب آلاف الهواتف المحمولة ومسؤول يكشف السبب
-
الأمم المتحدة: اتفاق غزة أمل هش يتطلب البناء عليه لتجنب العودة للصراع
-
نتنياهو يجمّد مشاريع "السيادة على الضفة" عقب غضب أمريكي
-
فانس: سياسة ترامب هي عدم ضم إسرائيل للضفة الغربية
-
الاحتلال يشن سلسلة غارات جوية استهدفت شرق لبنان
-
الرئيس اللبناني: نعلق آمالا على عمل لجنة الرقابة الدولية ومنع الاعتداءات الإسرائيلية
-
موسكو وبكين تنتقدان العقوبات الأميركية الجديدة على النفط الروسي
-
الاتحاد الأوروبي يقر الحزمة 19 من العقوبات على روسيا