الوكيل الإخباري - يواصل 14 اسيرا في معتقلات الاحتلال الإسرائيلي، اضرابهم المفتوح عن الطعام، رفضا لسياسة الاعتقال الاداري.
والأسرى المضربون عن الطعام، هم: سالم زيدات، ومحمد اعمر، ومجاهد حامد، ومحمود الفسفوس، وكايد الفسفوس، ورأفت الدراويش، وجيفارا النمورة، وماهر دلايشة، وعلاء الدين خالد علي، وأحمد عبد الرحمن أبو سل، ومحمد خالد أبو سل، وحسام تيسير ربعي، وفادي العمور، والأسير أحمد حسن نزال موزعين في معتقلات النقب، وريمون، وعوفر، ومجدو.
يُشار إلى أن الإضرابات الفردية الرافضة للاعتقال الإداريّ مستمرة، جرّاء تصعيد سلطات الاحتلال في سياسة الاعتقال الإداري، وتحديدًا منذ شهر أيّار المنصرم، علمًا أن غالبية الأسرى الإداريين هم أسرى سابقون أمضوا سنوات في سجون الاحتلال، ويبلغ عدد الأسرى الإداريين في سجون الاحتلال نحو 540 أسيرا.
والاعتقال الإداري هو اعتقال دون تهمة أو محاكمة، ويمنع المعتقل أو محاميه من معاينة المواد الخاصة بالأدلة، في خرق واضح وصريح لبنود القانون الدولي الإنساني، لتكون إسرائيل هي الجهة الوحيدة في العالم التي تمارس هذه السياسة.
وتتذرع سلطات الاحتلال وإدارات السجون بأن المعتقلين الإداريين لهم ملفات "سرية" لا يمكن الكشف عنها، فلا يعرف المعتقل مدة محكوميته ولا التهمة الموجهة إليه.
وغالبا ما يتعرض المعتقل الإداري لتجديد مدة الاعتقال أكثر من مرة لمدة ثلاثة أشهر أو ستة أشهر أو ثمانية؛ وقد تصل أحيانا إلى سنة كاملة.
المصدر : وفا
-
أخبار متعلقة
-
ماذا يعني انتشار شرطة غزة مع بدء موعد الاتفاق وكيف علق إسرائيليون؟
-
رئيس بلدية رفح يعلن بأن المدينة منكوبة .. تفاصيل
-
الاحتلال يقتحم منازل عدد من الأسرى المقدسيين
-
شاحنات المساعدات تتأهب لدخول غزة بعد وقف إطلاق النار - صورة
-
القناة 12 الإسرائيلية: الجيش تلقى أمرا بوقف إطلاق النار في غزة
-
القسام تكشف عن أسماء الأسيرات المفرج عنهن اليوم
-
المكتب الإعلامي الحكومي في غزة: الوزارات والمؤسسات الحكومية جاهزة لبدء العمل
-
إعلام إسرائيلي: بن غفير ووزراء حزبه قدموا استقالتهم