الوكيل الإخباري-يحتاج الإنسان إلى تقليم أظافره بين الفينة والأخيرة، لأن تركها تطول ينذر بتجمع جراثيم وفطريات، الأمر الذي يزيد عرضة الإصابة بعدد من الأمراض، بحسب خبراء الصحة.
وتوصي المراكز الأميركية لمراقبة الأمراض والوقاية منها، بالحرص على تنظيف الأظافر وقصها عند الضرورة، تفاديا لأن تتحول إلى تجمع أوساخ وجراثيم تفضي إلى أمراض مثل عدوى الدودة الدبوسية.
وتحتاج العناية بالأظافر إلى استخدام الصابون من أجل التنظيف على نحو محكم، فيما ينبغي أن تكون أدوات التقليم معقمة ونظيفة، لا سيما عند استخدام المقص الواحد من قبل أفراد العائلة بشكل مشترك، أو في صالونات خارجية للعناية بالجسم.
ولدى حصول عدوى حول الظفر، فإن الأعراض تظهر من خلال انتفاخ الأصبع، أو تصبح الأظافر أكثر سمكا، وفي بعض الأحيان قد يحتاج الأمر إلى تدخل طبيب.
ولحماية الصحة من عدة مخاطر محدقة، تنصح المراكز الأميركية المعروفة اختصارا بـ"CDC"، بالخطوات التالية:
إبقاء الأظافر قصيرة وتقليمها بين الفينة والأخرى.
غسل ما تحت الظفر بالصابون والماء، أو بفرشاة مخصصة للأظافر.
غسل أدوات قص الأظافر قبل القيام بالتقليم.
تفادي عض الأظافر وما يحيط بها.
عدم قص الجلد الميت الذي يكون حول الظفر، والسبب هو أنه يؤدي دورا مفيدا، فهو بمثابة حاجز يحمي من العدوى.
عدم عض أو جر تلك القطعة الصغيرة من الجلد التي تكون مزعجة على طرف الظفر وتسمى "السأف" أو "النسر"، لأن المطلوب هو إزالتها بمقص معقم.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
مع حلول فصل الصيف.. كم من الوقت يجب التعرض للشمس للحصول على فيتامين د؟
-
لماذا يُنصح بتجنّب رش العطر قبل ركوب الطائرة؟ إليك الأسباب والحلول
-
أطعمة نباتية تساعد على تنقية الدم وتعزيز صحة الجسم
-
كم بيضة يمكن تناولها يوميا؟.. إليك الحد الآمن للحصول على الفوائد دون أضرار
-
3 حقائق مفاجئة عن رائحة الجسم وكيفية الحفاظ على الانتعاش طوال اليوم
-
هل يهرب الناس منك؟.. هذه الأطعمة قد تكون السبب
-
"فايبرماكسينغ".. ترند تيك توك الذي يرحب به خبراء التغذية
-
لعلاج الصلع الوراثي.. سكر طبيعي في الجسم قد يكون الحل