وبحسب دراسة هادوو، فإن غوللي أيشا عاشت منبوذة اجتماعيًا بعد انتشار اتهامات وشائعات حول "سلوك غير أخلاقي"، خاصة بعد وفاة زوجها خلال حرب الاستقلال التركية، ما أدى لرفض دفنها في المقبرة الجماعية للقرية. ولجأت أسرتها لدفنها في الموقع الأثري المرتفع، حيث نُقش على شاهد قبرها: “المرحومة غوللي أيشا، ابنة حسين.. 22/2/1933”.
وأوضح الباحث أن اختيار هذا الموقع يعكس محاولة الأسرة إضفاء بُعد رمزي على دفنها، بوضعها بين أجيال تشاتالهويوك القديمة رغم عزلتها الاجتماعية.
-
أخبار متعلقة
-
اليوم العالمي للطفل: يوم للاحتفاء بحقوقهم وبناء مستقبل أفضل
-
قهوة بالصراصير".. مشروب جديد يثير ضجة كبيرة في الصين - صورة
-
إنقاذ أمريكي من موت محقق بعد أن اتصل "الآيفون" بالطوارئ تلقائياً
-
نصف مليون دولار "تعويض" بعد قتل شرطي لكلب أليف في أمريكا - فيديو
-
الناشطة السورية بانا العبد تفوز بجائزة السلام الدولية للأطفال
-
10 دقائق مرعبة في بنسلفانيا.. دب أسود يطارد طفلاً - فيديو
-
نداء عاجل بالتوقف الفوري عن استخدام هذا النوع من الشواحن في مصر
-
تصريح ترامب عن أحمد الشرع أمام محمد بن سلمان يثير تفاعلا - فيديو
