وأضاف خلال خطبة الجمعة، أن من أحسن في رمضان عليه حمدالله عز وجل ومن غير ذلك عليه تدارك الساعات المتبقية من الشهر المبارك لعل الأحسن يكون بالختام، وعلى المسلم دائما سؤال الله حسن الختام.
وبين أن الله تعالى فرض علينا الصوم وعلينا النظر لأنفسنا هل حققت التقوى، وهل خرجنا من رمضان ونحن متقين؟.
ولفت إلى أن الجنة أعدت للمتقين فهل حققنا بأنفسنا الغاية التي أرادها الله عز وجل.
وأشار إلى أننا نودع رمضان ونحن نكبر الله تعالى على ما هدانا، والتكبير هو علامة فرح على إتمام فريضة وعبادة وركن من أركان الدين العظيم.
وأكد أن من لم يصلح حاله في رمضان ولم يعد إلى الله تعالى متى سيصلح حاله ويعود لله عز وجل، فرمضان مدرسة ومن قامه ايمانا واحتسابا غفر له ما تقدم من ذنبه.
وشدد على أن العيد عبادة، ويجب تأدية زكاة الفطر البالغة دينار و80 قرشا، قبل خروج الناس لصلاة العيد فهي طهرة للصائم.
-
أخبار متعلقة
-
العثور على حدث متوفيًا داخل منزل ذويه في المفرق
-
الجامعةُ الأردنيّة تحيل ملفّ الطلبة المتورطين في الأحداث الأخيرة إلى المجلس التأديبي
-
إشهار رواية "ظلال على شرفة المجهول" في الرصيفة
-
اعلان صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق في المملكة غدا - أسماء
-
تعميم من وزارة التربية على جميع مدارس المملكة
-
هيئة النقل: ارتفاع عدد أسطول التطبيقات الذكية بنسبة 5% بنهاية الربع الثالث
-
التوقيت الدَّائم قرار أردني يُعزِّز إدارة الطاقة ويحسِّن نمط الحياة