ويكافح البنك المركزي الأوروبي التضخم المرتفع حيث قفز معدل التضخم السنوي في منطقة اليورو أكثر من المتوقع إلى مستوى قياسي جديد بلغ 9.1٪ في آب/أغسطس الماضي.
وفي الوقت نفسه، اشتدت أزمة الطاقة بعد أن أوقفت روسيا تدفقات الغاز الطبيعي عبر خط أنابيب نورد ستريم 1 إلى أجل غير مسمى، مما زاد من تهديد التوقعات لفصل الشتاء.
تشير أحدث المؤشرات الاقتصادية بالفعل إلى ضعف الأداء، الاقتصادي داخل اوروبا حيث أظهرت مؤشرات مديري المشتريات انكماشا في نشاط القطاع الخاص للشهر الثاني بينما تباطأت مبيعات التجزئة والإنتاج الصناعي ولا تزال الثقة بين المستهلكين والشركات منخفضة للغاية.
-
أخبار متعلقة
-
النفط يتعافى بعد تهديدات ترامب لمشتري الخام الروسي
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا
-
ترامب يستبعد بيسنت من رئاسة الاحتياطي الفيدرالي
-
انخفاض مؤشرات الأسهم الأميركية
-
الدولار يتراجع مع تزايد احتمال خفض الفائدة واستمرار ضبابية الرسوم الجمركية
-
النفط يستقر بعد تسجيل أدنى مستوى في أسبوع وسط مخاوف من فائض المعروض
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
لماذا منحت "تيسلا" إيلون ماسك أسهماً بقيمة 29 مليار دولار ؟