وأرجع القواسمي أسباب تراجع مبيعات القطاع للظروف التي صاحبت تفشي الفيروس، منها تعطيل عمل القطاع لنحو 50 يوما، وتحديد فترة الدوام بعد استئناف العمل، إضافة لعدم منح تصاريح لبعض المحلات؛ مما أدى إلى استمرار إغلاق أبوابها.
وأضاف القواسمي أنه لا توجد سيولة كافية بيد المواطنين لشراء الألبسة، كون الأولوية في رمضان لشراء المواد التموينية.
وتوقع القواسمي أن يشهد السوق تحسنا بعد صرف رواتب القطاع العام قبل عيد الفطر، مبينا أن صرفها قبل العيد سيقود إلى تنشيط السوق.
باشرت قطاعات اقتصادية عدة عملها في نهاية نيسان/أبريل الماضي، بعد استكمالها الموافقات الأصولية بالتنسيق مع وزارة الصناعة والتجارة، ومنها قطاع الألبسة والمجوهرات.
ويشترط على قطاع الألبسة والنوفتيه إغلاق غرف الغيار في محلات النوفتيه، إضافة لارتداء الكمامات والقفازات.
وبين القواسمي أن إغلاق التنقل بين المحافظات أثر على نقل البضائع من عمّان للمحافظات، إضافة لزيادة أعداد الشيكات المرتجعة.
ويضم قطاع الألبسة والأحذية، الذي يشغل 53 ألف أردني، بعموم المملكة 11 ألفا، و800 تاجر.
-
أخبار متعلقة
-
عملة XRP المشفرة تقود المدفوعات العالمية - DL Mining تطلق عقد مشاركة لمستخدمي 2025
-
الخيار الأفضل لتعدين البيتكوين: يوفر ALR Miner عوائد يومية مستقرة!
-
كم بلغ سعر الذهب عالميا الثلاثاء
-
انخفاض أسعار النفط عالميا
-
الدولار يستقر مع تركيز الأسواق على قمة أوكرانيا
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
النفط يتراجع بفعل انحسار المخاوف بشأن الإمدادات الروسية
-
سعر الغاز يهبط لأدنى مستوى في 2025 بأوروبا