وقالت غورغييفا "نحن في منتصف يناير فقط ولدينا من الآن (نماذج) في البرازيل والبيرو وبوليفيا وكولومبيا والمملكة المتحدة، وكل ذلك لأسباب مختلفة ولكن مع توترات اجتماعية واضحة جدا".
وإذا كان ارتفاع أسعار الفائدة سيؤثر في نهاية المطاف على أسواق العمل وهي نتيجة منطقية لهدف التباطؤ، فقد يؤدي ذلك إلى توترات إضافية، على حد قولها.
وتابعت أن الوضع لن يتحسن قريبا بسبب "التضخم الذي لا يزال صلبا" وفي مواجهته "لم ينته عمل المصارف المركزية بعد"، مشددة على أن "الأزمة لم تنته بعد على الأرجح".
وقالت غورغييفا إن التباطؤ الاقتصادي يفترض أن يكون في 2023 أكبر مما توقعه الصندوق في منشوراته الأخيرة في أكتوبر الماضي، إلا أن أسواق العمل الوطنية "أثبتت مقاومتها"، معتبرة ذلك "نقطة إيجابية". ( سكاي نيوز )
-
أخبار متعلقة
-
لافروف يحذّر من مصادرة أصول روسيا المجمّدة
-
فاينانشال تايمز: البنوك البريطانية ترفض استخدام الأصول الروسية المجمدة لدعم كييف
-
العملات المشفرة، الفوركس، وما بعده: ما هو رائج في أسواق الشرق الأوسط وشمال أفريقيا حاليًا؟
-
ارتفاع أسعار الذهب عالميا
-
بنوك مركزية خليجية تخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي
-
الفيدرالي الأميركي يخفض أسعار الفائدة 25 نقطة أساس
-
استقرار الدولار مع توقّع خفض أسعار الفائدة الأربعاء