وقال دوجاريك، في مؤتمر صحفي، إن عددًا كبيرًا من الصحفيين طرحوا أسئلة حول موقف الأمم المتحدة من هذه العقوبات، مؤكداً أن "فرض عقوبات على المقرّرين الخاصين يُعدّ سابقة خطيرة".
وأوضح أن ألبانيز، مثل جميع المقرّرين الخاصين التابعين للأمم المتحدة، هي "خبيرة مستقلة في حقوق الإنسان"، تم تعيينها من قبل مجلس حقوق الإنسان وتقدّم تقاريرها إليه، مضيفاً أن "المقرّرين الخاصين لا يقدّمون تقاريرهم إلى الأمين العام، وليس له سلطة عليهم أو على عملهم".
وأضاف دوجاريك أن من حق الدول الأعضاء "التعبير عن آرائها والاختلاف مع تقارير المقرّرين الخاصين"، لكنه دعا إلى التفاعل مع آليات حقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة بدلاً من فرض إجراءات أحادية.
وختم بالقول إن "استخدام العقوبات الأحادية ضد المقرّرين الخاصين أو أي خبير أو مسؤول آخر في الأمم المتحدة أمر غير مقبول".
-
أخبار متعلقة
-
كيف علمت ليبيريا ترامب درسًا غير مباشر في الجغرافيا والتاريخ ؟
-
باكستان: ارتفاع عدد الوفيات نتيجة الأمطار الغزيرة إلى 104
-
مصر.. انهيار عقار مأهول بالسكان وسقوط ضحايا
-
انخفاض ثروة بيل غيتس 51 مليار دولار خلال أيام قليلة!
-
الولايات المتحدة تسقط التهم عن طبيب منهم بإصدار شهادات تطعيم كورونا كاذبة
-
تطورات جديدة حول محاولة اغتيال ترامب قبل عام
-
الأمير الوليد بن طلال يثير تفاعلا على مواقع التواصل بسبب زيارته للفيلا التي ولد فيها
-
حرائق سوريا.. وزير الطوارئ يعلن وقف امتداد النار على كل محاور ريف اللاذقية