ولم يصدر الجيش بيانا بعد حول الوضع الحالي.
وحاصرت قوات الدعم السريع شبه العسكرية المدينة على مدار الثمانية عشر شهرا الماضية.
واستهدفت قوات الدعم السريع المدنيين بهجمات متكررة بالطائرات المسيرة والمدفعية، بينما أدى الحصار إلى انتشار المجاعة في أنحاء المدينة التي لا يزال يقطنها 250 ألف نسمة.
وستكون السيطرة على الفاشر، وهي عاصمة ولاية شمال دارفور، انتصارا سياسيا مهما لقوات الدعم السريع وقد تُعجّل بتقسيم البلاد عبر تمكين القوة شبه العسكرية من تعزيز سيطرتها على إقليم دارفور مترامي الأطراف، الذي اتخذته قاعدة لحكومة موازية شكلتها في صيف هذا العام.
-
أخبار متعلقة
-
عدد سكان العالم العربي يتجاوز نصف مليار ويحتل المرتبة الثالثة عالميا
-
ترامب يبدأ جولة آسيوية مهمة بصفقات قبل اجتماعه مع الرئيس الصيني
-
الشرع يزور السعودية الثلاثاء
-
انفجارات في شمال شرق أوكرانيا وصفارات الإنذار تدوي في 5 مناطق
-
فنزويلا تعتبر التدريبات العسكرية الأميركية في ترينيداد وتوباغو "استفزازا" لبدء حرب
-
الشرع يزور الكنيسة المريمية بدمشق القديمة
-
تدمير 6 طائرات مسيرة كانت متجهة إلى موسكو
-
مستشار ترامب يطالب قوات الدعم السريع بحماية المدنيين في الفاشر