الوكيل الإخباري - شددت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم الخميس، من إجراءاتها العسكرية في مدينة القدس المحتلة وبلدتها القديمة، وحولتها إلى ثكنة عسكرية، بذريعة تأمين "مسيرة الأعلام" الاستفزازية، التي تنوي الجمعيات الاستيطانية تنظيمها عصر اليوم.
ودفعت سلطات الاحتلال حسبما نشرت الإذاعة الإسرائيلية، بآلاف من عناصر الشرطة إلى مدينة القدس المحتلة، ونصبت الحواجز العسكرية على الطرقات الرئيسة، وأغلقت بعض المحاور الرئيسة.
ويشارك في المسيرة الاستفزازية وزراء وأعضاء كنيست من الائتلاف الحكومي، وعلى رأسهم وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير.
وكانت منظمات "الهيكل" المزعوم وجماعات استيطانية، دعت إلى أكبر اقتحام للأقصى صباح اليوم، قبيل مسيرة الأعلام الاستفزازية.
وتصر حكومة الاحتلال على توجيه ما تسمى "مسيرة الأعلام" الاستيطانية وفق مخططها، من خلال المرور عبر باب العامود والبلدة القديمة، ما يؤكد نواياها المبيتة للتصعيد.
-
أخبار متعلقة
-
بيان صادر عن حماس حول مقترح ترامب
-
الرئيس الفلسطيني يؤكد الالتزام بإجراء الانتخابات بعد الحرب
-
"الأونروا": الوصول إلى الغذاء والماء ومقومات الأمان ما زال محدودًا في غزة
-
عشرات الآلاف يؤدون صلاة الجمعة في المسجد الأقصى
-
63 شهيدا في قطاع غزة خلال 24 ساعة
-
12 شهيدا بنيران الاحتلال في غزة منذ الفجر
-
إسرائيل تسيطر على آخر سفن أسطول الصمود
-
الأونروا: عشرات آلاف الفلسطينيين يجبرون على النزوح المتكرر بكلف باهظة