الوكيل الإخباري - طالبت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية، مجلس الأمن الدولي، بتحمل مسؤولياته في احترام قراراته وضمان تنفيذها، والتدخل الفوري لوقف جرائم وانتهاكات الاحتلال الإسرائيلي، ضد شعبنا، بما يضمن وقف جميع الإجراءات أحادية الجانب.
وأدانت الخارجية، في بيان صحفي، سياسية الوزير الإسرائيلي المتطرف ايتمار بن غفير، ضد المواطنين المقدسيين ومقدساتهم واحيائهم وبلداتهم ومنازلهم في القدس المحتلة، والتي تقوم على فرض المزيد من العقوبات الجماعية وتعمق عمليات التطهير العرقي، وتعتمد على توسيع دائرة جرائم هدم المنازل والمنشآت الفلسطينية وفرض الاغلاقات على المناطق الفلسطينية في المدينة المقدسة، إضافة لحملة الاعتقالات الجماعية وعمليات القمع والتنكيل بالمواطنين الفلسطينيين.
واعتبرت أن إجراءات بن غفير وجرائمه تعبير واضح عن فشل دولة الاحتلال بضم القدس وتهويدها وفرض السيطرة الإسرائيلية عليها، وتأكيد جديد على أن القدس الشرقية المحتلة فلسطينية بامتياز وجزء لا يتجزأ من الأرض الفلسطينية المحتلة عام 1967.
-
أخبار متعلقة
-
الاعلام العبري: إصابة إسرائيليين في إطلاق نار قرب مستوطنة شمالي
-
أوامر إخلاء إسرائيلية للأهالي بحي الرمال في غزة
-
الاحتلال يجبر مقدسيا على هدم منزله
-
كمين محكم يستهدف جنود الاحتلال ويمزقهم أشلاء - فيديو
-
70 شهيداً و125 مصاباً بمجازر إسرائيلية في غزة
-
الاحتلال يهدم منزلين في بيت لحم ورام الله ويعتقل 11 فلسطينياً في الضفة
-
المملكة المتحدة ترفض الخطة الإسرائيلية بشأن توزيع المساعدات في غزة
-
4 شهداء وعدة مصابين في قصف إسرائيلي على منزل بجباليا