وأضاف المنظري، "أنه مع توقُّف المرافق الصحية عن العمل بسبب الحرب على غزة أو نقص الموارد، تتضاءل قدرة المنظمة على تقديم الرعاية الصحية للسكان، في الوقت الذي ترتفع فيه احتياجاتهم بشكل كبير".
وأوضح المنظري، خلال إحاطة إعلامية افتراضية، نظّمها المكتب الإقليمي للمنظمة، اليوم الأربعاء، لآخر المستجدات الإقليمية بشأن الطوارئ الصحية في الأراضي الفلسطينية المحتلة والسودان، أن تباطؤ الإمداد بالأدوية والمستلزمات، ونقص الوقود والمياه المأمونة، وتدمير البنية الأساسية، وفقدان الموظفين، أدى إلى إجبار 27 مستشفى من أصل 36 مستشفى على الإغلاق.
وتابع، أنه بدون الحصول على المياه النظيفة أو التخلص الآمن من نفايات الصرف الصحي، يزداد تعرُّض الأشخاص الذين يعيشون في أماكن مكتظة للإصابة بالمرض، وأن المنظمة تشهد بالفعل زيادة في معدلات الأمراض، والعدوى التنفسية، واليرقان، والعدوى الجلدية، وعدوى مرحلة الطفولة بما في ذلك الحصبة.
-
أخبار متعلقة
-
شهداء وجرحى جراء القصف الإسرائيلي لعدة مناطق في غزة
-
غوتيريش: السلام في فلسطين يجب أن يقوم على أساس حل الدولتين
-
حكومة غزة: الاحتلال ارتكب 59 مجزرة خلال 100 ساعة
-
شهيدان ومصابون بقصف على منزل وسط مخيم البريج
-
أ ف ب: انطلاق المفاوضات في قطر بشأن الهدنة في غزة
-
82 شهيدا منذ فجر اليوم
-
حماس ترفض الاتهامات الأميركية بالضلوع في هجوم على موقع إغاثة بغزة
-
الجيش الإسرائيلي يعترف بوقوع أضرار مادية بنيريم