الوكيل الاخباري - اعتذرت مراسلة شبكة "سي إن إن" الأميركية سارة سيندر، عن ترديدها الرواية الإسرائيلية عن مقتل أطفال إسرائيليين على يد عناصر المقاومة الفلسطينية، في بداية عملية طوفان الأقصى قبل أسبوع.
ونشرت سارة أمس الجمعة تغريدة على موقع "إكس" قالت فيها، إنها تأسف لنقلها مزاعم عن "قطع رؤوس أطفال إسرائيليين"، خلال بث مباشر.
وكتبت الصحفية الأميركية، "بالأمس مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو) أعلن أنه تأكد من قيام مقاتلي حركة حماس بقطع رؤوس الأطفال والرضع، بينما كنا على الهواء مباشرة.. وتقول الحكومة الإسرائيلية اليوم، إنها لا تستطيع تأكيد قطع رؤوس الأطفال. كان يجب أن أكون أكثر حذرا في كلامي. أعتذر".
وردد مسؤولون أميركيون ووسائل إعلام غربية المزاعم الإسرائيلية، عن قتل أطفال إسرائيليين، ولكن تل أبيب وداعميها لم يقدموا أي دليل على ذلك.
-
أخبار متعلقة
-
فضيحة مدوية تهز شرطة الكيان
-
البرلمان الأوروبي يدعو الدول الأعضاء للاعتراف بدولة فلسطين
-
نتنياهو يوافق على توسيع الاستيطان ويتعهد بعدم إقامة دولة فلسطينية
-
خلايا عملاء ومستعربين تختطف مقاومين بغزة لجمع معلومات عن المحتجزين والأنفاق
-
استشهاد 6 أشخاص بينهم طفل بسبب التجويع خلال 24 ساعة في غزة
-
أنباء عن إصابة جندي إسرائيلي في طولكرم
-
قوات الاحتلال تعتقل 7 صيادين قبالة ساحل مدينة غزة
-
جيش الاحتلال يعلن اعتزامه استهداف المزيد من الأبراج في غزة