الوكيل الاخباري - قالت وزارة الأسرى والمحررين مصادقة المتطرف بن غفير على قرار منع الإفراج المبكر عن الأسرى الفلسطينيين جريمة جديدة ومحاولة بائسة للنيل من عزيمة الأسرى.
وأضاف تصريحٌ للوزارة أن القرار استمرار لنهج التطرف والفاشية الذي تسلكه حكومة الاحتلال في تعاملها مع الأسرى.
وأشارت الوزارة إلى أن هذا القرار يستهدف بالدرجة الأولى الأسرى المرضى الذين لهم الحق في الإفراج المبكر، ما يعني أن الاحتلال أعطى الضوء الأخضر للمتطرف بن غفير لتنفيذ أحكام الإعدام بحق الأسرى المرضى بشكل هادئ.
وحذر التصريح من استمرار هذه الحكومة المتطرفة في سن القوانين وإصدار القرارات التي من شأنها أن تضيق على الأسرى داخل السجون، وهو ما سيكون له حتمًا تداعيات كبيرة وتنذر بتفجير الأوضاع مجددًا داخل السجون.
وصباح اليوم، صادق وزير الأمن القومي المتطرف إيتمار بن غفير على منع الإفراج المبكر عن الأسرى، المعروف باسم "المنهلي"؛ كإجراء عقابي جديد ضمن سلسلة تضييقات استهدفت الأسرى مؤخرًا.
-
أخبار متعلقة
-
عشرات المستوطنين المتطرفين يقتحمون الأقصى
-
الأمم المتحدة: مليون امرأة وفتاة بغزة يواجهن المجاعة
-
سرايا القدس تعلن تدمير آلية عسكرية للاحتلال بمخيم جباليا
-
مرصد عالمي للجوع: المجاعة "تتكشف" في قطاع غزة
-
إصابة 15 من طالبي المساعدات بنيران الاحتلال قرب محور نتساريم
-
الإعلام العبري: المجلس الوزاري المصغر يقرر منح فرصة أخيرة للتوصل لاتفاق
-
شهيد برصاص مستوطن في قرية شرقي يطا
-
برنامج الأغذية العالمي: يجب أن تتدفق المساعدات لغزة قبل فوات الأوان