الوكيل الإخباري - قالت الجمعية الألمانية لطب الأعصاب إن العمل من المنزل يساعد على تحسين جودة حياة مرضى الصداع النصفي المعروف أيضا باسم "الشقيقة"، وذلك وفقا لنتائج دراسة إيطالية حديثة.
وأوضحت الجمعية أن نتائج الدراسة الحديثة أظهرت أن مرضى الصداع النصفي، الذين يعملون من المنزل، يعانون من نوبات أقصر زمنا وألم أقل حدة ويحتاجون إلى أدوية أقل.
ومن المعروف أن الضوضاء والتوتر النفسي تتسببان في تفاقم متاعب الصداع النصفي، والتي تتمثل في الصداع الشديد أحادي الجانب وضعف التركيز واضطرابات الإدراك والغثيان والقيء والحساسية تجاه الضوء والروائح وسرعة الاستثارة والتقلبات المزاجية الشديدة.
جدير بالذكر أن الصداع النصفي هو مرض يُصيب الأعصاب، ليس من المعلوم سببه على وجه الدقة، ولا يمكن الشفاء منه، ولكن يمكن التخفيف من متاعبه من خلال العلاج الدوائي وتقنيات الاسترخاء والبعد عن المسببات.
المصدر - عاجل
-
أخبار متعلقة
-
مشروبات وأطعمة أفضل من الماء لتجنب خطر الجفاف في الطقس الحار
-
إدارة الغذاء والدواء الأمريكية تمنح الضوء الأخضر لتسويق أكياس النيكوتين
-
فاكهة الصيف… تعرف على الفوائد المدهشة للبطيخ
-
لا تهمله.. كيس اللثة مؤشر لمشكلة صحية تتطلب تدخلاً سريعاً
-
الحرارة الشديدة تهدد حياتك: نصائح طبية لتجنب ضربة الشمس وأضرارها
-
دراسة: النساء العاملات ليلا أكثر عرضة للإصابة بمرض مزمن
-
متى يكون المزاج السيئ أثناء الحمل مؤشرا خطيرا
-
طرق بسيطة للتخلص من احتقان الأنف