الوكيل الاخباري – تعد حالات نقص فيتامين (ب 6) الأكثر شيوعا لدى أولئك الذين يعانون من أمراض الكبد أو الكلى أو الجهاز الهضمي أو المناعة الذاتية.
كما أن المدخنين والذين يعانون من السمنة ومدمني الكحول والنساء الحوامل، يواجهون نقصا في هذا الفيتامين الذي يصنف ضمن المكملات الغذائية الفعالة لعلاج الشكل الوراثي لفقر الدم.
ولكن الحصول على كميات كبيرة من فيتامين (ب 6)، يمكن أن تتسبب في عدد لا يحصى من المشكلات الصحية، بينها:
- قلة التحكم في العضلات أو التنسيق بين الحركات الطوعية
- آفات الجلد المؤلمة والتشوه
- مشكلات في الجهاز الهضمي مثل حرقة المعدة والغثيان
- حساسية لأشعة الشمس
- الخدر
- انخفاض القدرة على الشعور بالألم أو درجات الحرارة القصوى.
ويشار إلى أن كميات فيتامين (ب 6) التي يحتاجها المرء تعتمد على سنه، وتقدر احتياجات البالغين من الفيتامين، في المتوسط، بنحو 1.3 ملغ في اليوم.
ويحصل معظم الناس على ما يكفي من فيتامين (ب 6) من النظام الغذائي، مثل السمك والخبز والبيض والخضروات وفول الصويا والفواكه والمكسرات.
المصدر : روسيا اليوم
-
أخبار متعلقة
-
حروق الشمس البسيطة.. كيف تتعامل معها؟
-
5 نصائح مهمة لمرضى السكري أثناء السفر
-
هل الشاورما مضرة؟ أخصائية تغذية توضح الحقيقة
-
الدوخة شائعة في الصيف- نصائح تساعد على التخلص منها
-
5 فئات يحذر عليها تناول البطيخ
-
هل يسبب تناول الجبن في المساء الكوابيس؟
-
عادات يومية تُلحق ضررا خفيا بالأسنان.. احذرها
-
ما هي المنتجات التي تسبب الانتفاخ؟