وتشير التوقعات إلى أن3ر6 مليون طفل دون سن الخامسة قد يموتون من الالتهاب الرئوي بين عامي 2020 و2030، حسب الاتجاهات الحالية. وأوضحت اليونيسف أن التدخلات الصحية التي تهدف إلى تحسين التغذية، وتوفير المضادات الحيوية وزيادة تغطية اللقاحات، وزيادة معدلات الرضاعة الطبيعية (التدابير الأساسية التي تقلل من خطر وفاة الأطفال من الالتهاب الرئوي) من شأنها أن تمنع الملايين من حالات وفيات الأطفال . وقالت المديرة التنفيذية لليونيسيف، هنرييتا فور، "إذا كنا جادين في إنقاذ حياة الأطفال، فيجب علينا أن نتعامل بجدية بشأن مكافحة الالتهاب الرئوي... هذا يعني تحسين الاكتشاف والوقاية في الوقت المناسب. وهذا يعني إجراء التشخيص الصحيح ووصف العلاج المناسب.
ويعني ذلك أيضا معالجة الأسباب الرئيسية لوفيات الالتهاب الرئوي مثل سوء التغذية، وعدم الحصول على اللقاحات والمضادات الحيوية، والتصدي للتحدي الأكثر صعوبة المتمثل في تلوث الهواء ".
أما الرئيس التنفيذي لمنظمة إنقاذ الطفولة كيفن واتكينز، فقال: "سيكون من غير المعقول أخلاقيا الوقوف والسماح لملايين الأطفال بالاستمرار في الموت بسبب عدم وجود لقاحات، والمضادات الحيوية التي يمكن تحمل تكلفتها وتوفير العلاج الروتيني بالأكسجين".
-
أخبار متعلقة
-
ماذا قد يفعل السمن للجسم شتاءً؟
-
الخرف يبدأ قبل الشيخوخة: التدخل المبكر مفتاح الوقاية
-
فوائد "مذهلة" لتناول حفنة من الجوز يوميا
-
فوائد الليمون في النظام الغذائي
-
خطوات وقائية ضد نزلات البرد والإنفلونزا
-
أطباء أمريكيون يحذرون من مرض قاتل يعشش في أثاث المطابخ
-
دواء جديد يتفوق على أشهر الحقن في فقدان الوزن خلال عام واحد
-
قبل النوم بلحظات.. "ثمرة ذهبية" تهدئ جسدك وعقلك