وسط تلك المعطيات علت أصوات على منصات التواصل الاجتماعي تطالب بالثورة على عادات الزواج والاكتفاء بمراسم بسيطة تراعي الأوضاع الاقتصادية للشباب في ظل رواتب متدنية وتكاليف باهظة من أجل إقامة حفل الزفاف.
في المقابل، يعيش آلاف الشباب بين خيارين أحلاهما مر، الأول تأجيل الزواج إلى أجل غير مسمى، أو الاكتفاء بمراسم بسيطة تبتعد عن التقاليد المكلفة. فكيف يمكن لشاب راتبه 400 دينار أن يبدأ حياة تحتاج إلى آلاف الدنانير، لتلاحقه الديون بعد الزواج مما يؤدي إلى زواج غير مستقر قد يفضي لاحقا لارتفاع أعداد حالات الطلاق.
رأي يلتف حوله الكثيرون اليوم وهو "يسروا ولا تعسروا" على مبدأ أن الزواج يقام على المودة والرحمة والستر لا على التباهي في المظاهر أمام الناس في مراسم الزواج.
-
أخبار متعلقة
-
السعودية إلى نصف نهائي كأس العرب بعد هدف قاتل أمام فلسطين
-
الحزن يخيم على السعودية بعد وفاة أحد المشاهير بحادث سير - صورة
-
أسود الأطلس يتجاوزون نسور قاسيون بهدف يتيم
-
الأردن يكشر عن أنيابه ويعلن نفسه أقوى هجوم في كأس العرب
-
أول تصريح للبرغوث الأرجنتيني حول قرعة كأس العالم 2026
-
فلسطين وسوريا يحتكمان للتعادل ويصعدان سوياً إلى الدور القادم
-
العراق إلى ربع نهائي كأس العرب بعد فوز مثير على السودان
-
النشامى يرتدي ثوب المونديال بمواجهة الكويت ويعلن نفسه ندا صعبا لأي خصم