الوكيل الاخباري -قالت دائرة الإفتاء العام الأردنية إن الأضحية من شعائر الله العظيمة، التي يحرص المسلمون على أدائها لعظيم فضلها عند الله تعالى، وهي سنة مؤكدة، يُكره تركها للقادر عليها، وتصير واجبةً بالنذر.اضافة اعلان
وأضافت عبر موقعها الإلكتروني، أن الأضحية هي ما يُذبح في عيد الأضحى، من الإبل أو البقر أو الغنم تقرباً إلى الله تعالى، ويبدأ وقت التضحية بعد دخول وقت صلاة عيد الأضحى، ومضي قدر ركعتين وخطبتين، ويستمر وقتها إلى غروب شمس اليوم الرابع من أيام العيد.
وتابعت "وتسن الأضحية، على المسلم البالغ العاقل المستطيع، ويشترط النية عند ذبحها، مشيرا إلى أن من أراد أن يضحي يستحب له أن يمتنع عن أخذ شيء من شعره أو أظفاره، في الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، ولا يجب عليه ذلك، فتصح الأضحية ممن قص شعره أو أظافره، ولكن فوت عليه أجر السنة."
وأكدت أن العمر المعتبر شرعا في الأضحية، أن تكون قد أتمت خمس سنوات، وفي البقر أتمت سنتين، وفي الغنم سنة، ويرخص في الضأن ما أتم ستة أشهر فما فوق، على أن يكون قد أجدع، لافتا إلى أن أفضل الأضاحي من حيث الحجم أسمنها.
ونوهت أنه يجوز الاشتراك في أضحيةٍ من الإبل أو البقر ولو اختلفت نية المشتركين، كأن أراد بعضهم الأضحية، والآخر العقيقة، ويجوز لأهل البيت أن يجمعوا ثمن الأضحية ويهبوه لأحدهم ليضحي، ويكون لهم أجر الصدقة، وهو يشركهم في الثواب.
وأوضحت أنه يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته، على أن لا يأكل فوق ثلثها، ويسن الأكل من كبدها، ولا يصح للمضحي بيع شيء من الأضحية ويحرم ذلك، سواءً كانت الأضحية منذورةً أو متطوعاً بها، وكذلك لا يجوز الاستبدال ولا يصح، ولا يصح استبدال جلد الأضحية غير المدبوغ، بآخر مدبوغ لأنه صورة من صور البيع فلا يصح ذلك.
وأضافت عبر موقعها الإلكتروني، أن الأضحية هي ما يُذبح في عيد الأضحى، من الإبل أو البقر أو الغنم تقرباً إلى الله تعالى، ويبدأ وقت التضحية بعد دخول وقت صلاة عيد الأضحى، ومضي قدر ركعتين وخطبتين، ويستمر وقتها إلى غروب شمس اليوم الرابع من أيام العيد.
وتابعت "وتسن الأضحية، على المسلم البالغ العاقل المستطيع، ويشترط النية عند ذبحها، مشيرا إلى أن من أراد أن يضحي يستحب له أن يمتنع عن أخذ شيء من شعره أو أظفاره، في الأيام العشرة الأولى من ذي الحجة، ولا يجب عليه ذلك، فتصح الأضحية ممن قص شعره أو أظافره، ولكن فوت عليه أجر السنة."
وأكدت أن العمر المعتبر شرعا في الأضحية، أن تكون قد أتمت خمس سنوات، وفي البقر أتمت سنتين، وفي الغنم سنة، ويرخص في الضأن ما أتم ستة أشهر فما فوق، على أن يكون قد أجدع، لافتا إلى أن أفضل الأضاحي من حيث الحجم أسمنها.
ونوهت أنه يجوز الاشتراك في أضحيةٍ من الإبل أو البقر ولو اختلفت نية المشتركين، كأن أراد بعضهم الأضحية، والآخر العقيقة، ويجوز لأهل البيت أن يجمعوا ثمن الأضحية ويهبوه لأحدهم ليضحي، ويكون لهم أجر الصدقة، وهو يشركهم في الثواب.
وأوضحت أنه يسن للمضحي أن يأكل من أضحيته، على أن لا يأكل فوق ثلثها، ويسن الأكل من كبدها، ولا يصح للمضحي بيع شيء من الأضحية ويحرم ذلك، سواءً كانت الأضحية منذورةً أو متطوعاً بها، وكذلك لا يجوز الاستبدال ولا يصح، ولا يصح استبدال جلد الأضحية غير المدبوغ، بآخر مدبوغ لأنه صورة من صور البيع فلا يصح ذلك.
-
أخبار متعلقة
-
اعلان صادر عن جامعة البلقاء التطبيقية - تفاصيل
-
قائد القاطع الأوسط في بعثة دعم الاستقرار يزور وحدة الطائرات العمودية الأردنية / الكونغو 1
-
محافظ العاصمة يلتقي محافظ دمشق ومحافظ ريف دمشق
-
عملية ناجحة باستخدام المنظار لإزالة تسوس الأذن بمستشفى الأميرة بسمة
-
إغلاق مؤقت لقرية ألعاب المغامرة في محمية غابات عجلون
-
زكريا الغول مديرا لإعلام الجامعة الأردنية
-
عطاءان لشراء كميات من الشعير والقمح
-
معالجة مؤقتة لهبوط على طريق الموجب قبل معالجة شاملة للموقع