الوكيل الاخباري – حذر جلالة الملك عبدالله الثاني من ترك الصراع الفلسطيني الإسرائيلي دون حل شامل وعادل ينهي الاحتلال ويلبي جميع الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، مشيرا إلى أن ما ينتج عن الانتهاكات الخطيرة التي ترتكبها إسرائيل ضد المسجد الأقصى المبارك والمقدسيين من عنف، يهدد الاستقرار والأمن، ويغذي التطرف ويعزز خطاب الكراهية.اضافة اعلان
ولفت جلالة الملك، في كلمة ألقاها خلال مشاركته اليوم الجمعة، عبر تقنية الاتصال المرئي، في أعمال قمة "نداء كرايست تشيرش" للتصدي للتطرف وخطاب الكراهية على الإنترنت، إلى أن انعدام العدالة وغياب الأفق السياسي يذكيان نار التطرف، إذ يستغل الإرهابيون الشعور بالغبن لكسب المؤيدين إلى صفوفهم.
كما حذر جلالته، في القمة التي حضرها سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، والمبعوث الشخصي لجلالته، من تنامي الخطر العالمي للتطرف والإرهاب في ظل التداعيات الاقتصادية والإنسانية والاجتماعية للقيود المفروضة عالميا لمجابهة جائحة كورونا.
وأكد جلالة الملك، خلال القمة التي عقدت برئاسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن وبمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات بالإضافة إلى ممثلين عن كبرى شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العالمية، استمرار الأردن في جهوده من أجل محاربة الإرهاب والفكر المتطرف من خلال مبادرة "اجتماعات العقبة" وبالشراكة مع مختلف الجهود والمبادرات الدولية.
وشدد جلالته على ضرورة التصدي لمحاولات المتطرفين استغلال التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي لنشر أفكارهم الظلامية والمتطرفة التي تسعى لنشر الفتنة والانقسام، مشيرا إلى أهمية محاربة الإرهاب ضمن نهج شمولي.
ولفت جلالة الملك، في كلمة ألقاها خلال مشاركته اليوم الجمعة، عبر تقنية الاتصال المرئي، في أعمال قمة "نداء كرايست تشيرش" للتصدي للتطرف وخطاب الكراهية على الإنترنت، إلى أن انعدام العدالة وغياب الأفق السياسي يذكيان نار التطرف، إذ يستغل الإرهابيون الشعور بالغبن لكسب المؤيدين إلى صفوفهم.
كما حذر جلالته، في القمة التي حضرها سمو الأمير غازي بن محمد، كبير مستشاري جلالة الملك للشؤون الدينية والثقافية، والمبعوث الشخصي لجلالته، من تنامي الخطر العالمي للتطرف والإرهاب في ظل التداعيات الاقتصادية والإنسانية والاجتماعية للقيود المفروضة عالميا لمجابهة جائحة كورونا.
وأكد جلالة الملك، خلال القمة التي عقدت برئاسة الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ورئيسة وزراء نيوزيلندا جاسيندا أرديرن وبمشاركة عدد من رؤساء الدول والحكومات بالإضافة إلى ممثلين عن كبرى شركات الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات العالمية، استمرار الأردن في جهوده من أجل محاربة الإرهاب والفكر المتطرف من خلال مبادرة "اجتماعات العقبة" وبالشراكة مع مختلف الجهود والمبادرات الدولية.
وشدد جلالته على ضرورة التصدي لمحاولات المتطرفين استغلال التكنولوجيا ووسائل التواصل الاجتماعي لنشر أفكارهم الظلامية والمتطرفة التي تسعى لنشر الفتنة والانقسام، مشيرا إلى أهمية محاربة الإرهاب ضمن نهج شمولي.
-
أخبار متعلقة
-
عجلون: التدريب المهني يعزز الفرص التدريبية وصقل المهارات
-
بدء التحضيرات لانطلاق التمرين العسكري المشترك "الثوابت القوية 4" بين الإمارات والأردن
-
الترخيص المتنقل في دير أبي سعيد غدا
-
ولي العهد يزور الكويت الأحد
-
انطلاق اجتماع لجنة الاتصال العربية بشأن سوريا في العقبة
-
الأمن يحذر من الاستخدام الخاطئ للتدفئة
-
غرفة تجارة الأردن تشارك بالقمة الاقتصادية العربية الفرنسية
-
الضريبة: استقبال طلبات التسوية مهما كانت قيمتها حتى نهاية العام