الوكيل الاخباري - ساهم تفجر الينابيع في العديد من المناطق بمحافظة عجلون بانتعاش الحركة السياحية من داخل وخارج المحافظة وزيادة الاقبال على التبقل من قبل الباحثين عن مصدر للرزق من خلال قطف النباتات الطبية.اضافة اعلان
كما ساهمت زيادة معدلات الأمطار خلال الموسم الحالي عن الأعوام السابقة في جميع مناطق المحافظة بحسب إحصائيات مديرية الزراعة بزيادة تفاؤل المزارعين واصحاب الاراضي بموسم زراعي جيد.
واشار المواطن محمد عزبي الى ان منطقة راجب شهدت في الاونه الاخيرة اقبالا كبيرا من قبل المتنزهين والاسر لزيارة الشلالات واستثمار العطل من اجل التمتع بالطبيعة وتبقل اللوف والرجف والكزبرة البرية والزعتر البري بالاضافة الى أنواع اخرى من الأعشاب البرية من اجل بيعها لتعود عليهم بعائد اقتصادي جيد.
واشار المهندس احمد العنانزه الى اهمية هذا الوقت من السنة الذي تجتمع فيه عدة عوامل تجلب الزوار وتعد بحد ذاتها مقصدا سياحيا حيويا .
وبين المزارع ابراهيم شعبان أن العديد من الينابيع وعيون المياه تعد مصادر تغذية رئيسية لمياه الشرب، مشيرا الى ان زيادة منسوب هذه العيون يبشر بصيف بدون نقص في مياه الشرب وانقطاعات تستمر عدة شهور عن العديد من المناطق .
وقال مدير الزراعة المهندس رائد الشرمان، ان تساقط الأمطار منذ بداية موسم الشتاء الحالي ساهم بزيادة منسوب مياه الينابيع والعيون والمخزون المائي في السد وتفجر عيون المياه والتي سيكون لها الاثار الايجابية والكبيرة على المزروعات بشتى أنواعها فضلا عن أثرها على الأشجار والغابات والمراعي.
واكد مدير السياحة محمد الديك، ان محافظة عجلون تشتهر بالعديد من الينابيع السطحية التي يعتبر تفجرها مؤشرا على جودة الموسم المطري كينابيع الفوار والعلقة وأبو الجود والزغدية والتي تعتبر مصدر جذب للباحثين عن الاجواء الطبيعية والاستجمام، مبينا ان العديد من المناطق السياحية تشهد اقبالا من قبل السياح من المحافظة وخارجها .
كما ساهمت زيادة معدلات الأمطار خلال الموسم الحالي عن الأعوام السابقة في جميع مناطق المحافظة بحسب إحصائيات مديرية الزراعة بزيادة تفاؤل المزارعين واصحاب الاراضي بموسم زراعي جيد.
واشار المواطن محمد عزبي الى ان منطقة راجب شهدت في الاونه الاخيرة اقبالا كبيرا من قبل المتنزهين والاسر لزيارة الشلالات واستثمار العطل من اجل التمتع بالطبيعة وتبقل اللوف والرجف والكزبرة البرية والزعتر البري بالاضافة الى أنواع اخرى من الأعشاب البرية من اجل بيعها لتعود عليهم بعائد اقتصادي جيد.
واشار المهندس احمد العنانزه الى اهمية هذا الوقت من السنة الذي تجتمع فيه عدة عوامل تجلب الزوار وتعد بحد ذاتها مقصدا سياحيا حيويا .
وبين المزارع ابراهيم شعبان أن العديد من الينابيع وعيون المياه تعد مصادر تغذية رئيسية لمياه الشرب، مشيرا الى ان زيادة منسوب هذه العيون يبشر بصيف بدون نقص في مياه الشرب وانقطاعات تستمر عدة شهور عن العديد من المناطق .
وقال مدير الزراعة المهندس رائد الشرمان، ان تساقط الأمطار منذ بداية موسم الشتاء الحالي ساهم بزيادة منسوب مياه الينابيع والعيون والمخزون المائي في السد وتفجر عيون المياه والتي سيكون لها الاثار الايجابية والكبيرة على المزروعات بشتى أنواعها فضلا عن أثرها على الأشجار والغابات والمراعي.
واكد مدير السياحة محمد الديك، ان محافظة عجلون تشتهر بالعديد من الينابيع السطحية التي يعتبر تفجرها مؤشرا على جودة الموسم المطري كينابيع الفوار والعلقة وأبو الجود والزغدية والتي تعتبر مصدر جذب للباحثين عن الاجواء الطبيعية والاستجمام، مبينا ان العديد من المناطق السياحية تشهد اقبالا من قبل السياح من المحافظة وخارجها .
-
أخبار متعلقة
-
البطاينة: العثور على عائلة المعتقل العائد من سوريا
-
حزب الاتحاد الوطني الأردني يشارك في دعم ضحايا حادثة دار الضيافة للمسنين
-
بسبب تدخلات الوزراء .. مدير الجمارك يحيل نفسه على التقاعد
-
اربد تودع الشاب عمر السرحان "أبو حسن" بعد جريمة بشعة
-
فيديو يكشف قيام أحد المنتفعين المسنين بحريق الدار
-
الأمن يلقي القبض على قاتل أحد المواطنين في إربد
-
عجلون: 10ملايين دينار لتحسين شبكات المياه
-
التنمية الاجتماعية: مغادرة 23 مصابا بحريق دار مسنين المستشفى