الوكيل الاخباري - اوصى المشاركون في مؤتمر جامعة مؤتة الافتراضي الأول حول "الاتجاه الحديث نحو التدريب الاحترافي المؤثر" في ظل جائحة كورونا والذى اختتم أعماله أمس الثلاثاء، برفع وتيرة التفاعل مع نظام التدريب والتعليم الالكتروني.اضافة اعلان
وطالبوا بضرورة الاهتمام بتطوير محتوى المواد التدريبية الإلكترونية لتتناسب مع الفئات المستهدفة من التدريب بشكل عام، وزيادة تمارين كسر الجمود، واختيار الأنشطة المناسبة للتعليم والتدريب الإلكتروني.
ودعا المشاركون إلى توضيح الفرق بين التعليم والتدريب، من خلال توصيل المهارات ونقل الخبرات، أكثر من المعلومات، مؤكدين اهمية اشغال المتدرب فكريا، وجعله في حالة من التوتر الإيجابي في البحث عن المعلومات من خلال نظام التدريب والتعليم الإلكتروني. وقال عميد شؤون الطلبة رئيس المؤتمر الدكتور سليمان الصرايرة إن الهدف العام من المؤتمر هو تطوير منظومة التدريب وفق الأساليب الاحترافية الحديثة، تمكن المدربين بأن يكون لهم الأثر الإيجابي والفعّال باستخدام أحدث الوسائل التقنية في التدريب.
واضاف ان الفئة المستهدفة هم طلبة الجامعة وخريجيها الذين خضعوا للتدريب في دورة إعداد المدربين الاحترافية ضمن برنامج التوأمة بين مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في جامعة مؤتة والبورد الألماني للاستشارات والتدريب، لمنحهم لقب المدرب المحترف. واشار إلى أن الطلبة الذين اجتازوا التدريب صمموا 30 حقيبة تدريبية وزعت على 5 محاور وهي (محور المهارات التقنية والتكنولوجية، المهارات القيادية والإدارية، مهارات التنمية البشرية، مهارات سلوكية ورياضية، ومهارات الأسرة وعلم النفس)، وقد تم تقييم هذه الحقائب وفق المعايير العربية والدولية من قبل خبراء في مجال التدريب التنمية البشرية، من عدة دول عربية هي السعودية، لبنان، فلسطين، والأردن.
وعقد المؤتمر على مدار ثلاثة ايام عن بعد بمشاركة متخصصين محليين وعرب وبتنظيم من مكتب الارشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين بالتعاون مع البورد الالماني للاستشارات والتدريب في الأردن.
وطالبوا بضرورة الاهتمام بتطوير محتوى المواد التدريبية الإلكترونية لتتناسب مع الفئات المستهدفة من التدريب بشكل عام، وزيادة تمارين كسر الجمود، واختيار الأنشطة المناسبة للتعليم والتدريب الإلكتروني.
ودعا المشاركون إلى توضيح الفرق بين التعليم والتدريب، من خلال توصيل المهارات ونقل الخبرات، أكثر من المعلومات، مؤكدين اهمية اشغال المتدرب فكريا، وجعله في حالة من التوتر الإيجابي في البحث عن المعلومات من خلال نظام التدريب والتعليم الإلكتروني. وقال عميد شؤون الطلبة رئيس المؤتمر الدكتور سليمان الصرايرة إن الهدف العام من المؤتمر هو تطوير منظومة التدريب وفق الأساليب الاحترافية الحديثة، تمكن المدربين بأن يكون لهم الأثر الإيجابي والفعّال باستخدام أحدث الوسائل التقنية في التدريب.
واضاف ان الفئة المستهدفة هم طلبة الجامعة وخريجيها الذين خضعوا للتدريب في دورة إعداد المدربين الاحترافية ضمن برنامج التوأمة بين مكتب الإرشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين في جامعة مؤتة والبورد الألماني للاستشارات والتدريب، لمنحهم لقب المدرب المحترف. واشار إلى أن الطلبة الذين اجتازوا التدريب صمموا 30 حقيبة تدريبية وزعت على 5 محاور وهي (محور المهارات التقنية والتكنولوجية، المهارات القيادية والإدارية، مهارات التنمية البشرية، مهارات سلوكية ورياضية، ومهارات الأسرة وعلم النفس)، وقد تم تقييم هذه الحقائب وفق المعايير العربية والدولية من قبل خبراء في مجال التدريب التنمية البشرية، من عدة دول عربية هي السعودية، لبنان، فلسطين، والأردن.
وعقد المؤتمر على مدار ثلاثة ايام عن بعد بمشاركة متخصصين محليين وعرب وبتنظيم من مكتب الارشاد الوظيفي ومتابعة الخريجين بالتعاون مع البورد الالماني للاستشارات والتدريب في الأردن.
-
أخبار متعلقة
-
رئيس هيئة الأركان المشتركة يستقبل وفداً إماراتياً لبحث التعاون في المجال الطبي العسكري
-
السفير التركي يزور مؤسسة الخط الحجازي الأردني
-
يوم توعوي بمناسبة اليوم العالمي للغذاء
-
وفد أممي رفيع يزور الأردن لتعزيز التعاون التنموي
-
انطلاق أعمال المخيم الشبابي المحلي حول تعزيز المشاركة المدنية والسياسية للشباب في الأردن
-
فصل التيار الكهربائي عن مناطق بالأغوار الشمالية غداً
-
كلية الدفاع تنظم برنامج الحوار الاستراتيجي لمحاضري مادة العلوم العسكرية
-
"الأوقاف" تحدد مدة الانتظار لصلاة الفجر بـ 20 دقيقة