الوكيل الاخباري – أعلن رئيس مجلس مفوضي هيئة تنظيم قطاع الاتصالات، الدكتور غازي الجبور، نمو نشاط التوصيل في الأردن بنسبة تفوق 100% خلال أزمة كورونا مقارنة مع عام 2018.اضافة اعلان
وقال الجبور في بيان صحفي اليوم الأحد، إن قطاع التجارة الإلكترونية من أبرز المستفيدين من أزمة فيروس كورونا العالمي نظراً للتغير المفاجئ الذي طرأ على سلوك المستهلكين من حيث التسوق عن بعد من خلال منصات التجارة الإلكترونية المحلية كمنصة مونة والتطبيقات الإلكترونية المختلفة التي أسهمت في تعزيز نشاط حركة الأعمال في شركات التوصيل.
وأكد أن النشاط اللوجستي المحلي الذي حدث في النصف الأول من العام الحالي يُعتبر طفرة غير مسبوقة، ومن الممكن أن يكون الارتفاع في عدد البعائث مرحليا، لكنه بالتأكيد سيقود إلى تحول في سلوك المستهلكين بشكل نسبي، وبالتالي زيادة الاعتماد على قطاع الخدمات البريدية وتطبيقات التوصيل، ما يشكل دافعاً لتسريع وتيرة نمو التجارة الإلكترونية في الأردن خلال مرحلة ما بعد “كورونا”.
وقال إن عدد البعائث البريدية المحلية للنصف الأول من العام الحالي بلغت 2,170,000 بعثية مقارنة مع النصف الأول من عام 2018 التي بلغت 1,021,804 بعثية، متوقعا ارتفاع عدد البعائث البريدية بشكل أكبر في نهاية العام الحالي.
وأشار الجبور إلى أنها بلغت 235973 طردا منذ بداية العام الحالي وحتى شهر حزيران، مقارنة مع الأعوام السابقة شهدت انخفاضا في نشاط الطلب على طرود منصات التجارة الإلكترونية مثل علي بابا وأمازون وغيرها. وبين أن عدد العاملين في قطاع البريد شهد ازدياداً ملحوظاً؛ حيث فتحت أزمة «كورونا» باباً للتوظيف الجزئي من خلال الانضمام لأسطول التوصيل والخدمات اللوجستية التابعة لشركات البريد المرخصة، وزاد عدد العاملين في النصف الأول من العام الحالي بنسبة 50% تقريباً عن العام 2018، وبلغ عدد العاملين لعام 2020 نحو 5000 عامل مقارنة مع 3354 عاملا عام 2018 متوقعا زيادة هذه النسبة في نهاية النصف الثاني من العام.
ودعا الجبور الشركات المرخصة إلى تعزيز أدائهم في مفهوم التجارة الإلكترونية من خلال تطوير أعمالهم واستحداث تطبيق موبايل خاص لخدمة التوصيل وبناء قاعدة عملاء تمتد معهم بعد الأزمة لتطوير أعمالهم التجارية بالشكل الجديد الذي يرتبط مباشرة بمتطلبات الثورة الصناعية الرابعة.
وقال الجبور في بيان صحفي اليوم الأحد، إن قطاع التجارة الإلكترونية من أبرز المستفيدين من أزمة فيروس كورونا العالمي نظراً للتغير المفاجئ الذي طرأ على سلوك المستهلكين من حيث التسوق عن بعد من خلال منصات التجارة الإلكترونية المحلية كمنصة مونة والتطبيقات الإلكترونية المختلفة التي أسهمت في تعزيز نشاط حركة الأعمال في شركات التوصيل.
وأكد أن النشاط اللوجستي المحلي الذي حدث في النصف الأول من العام الحالي يُعتبر طفرة غير مسبوقة، ومن الممكن أن يكون الارتفاع في عدد البعائث مرحليا، لكنه بالتأكيد سيقود إلى تحول في سلوك المستهلكين بشكل نسبي، وبالتالي زيادة الاعتماد على قطاع الخدمات البريدية وتطبيقات التوصيل، ما يشكل دافعاً لتسريع وتيرة نمو التجارة الإلكترونية في الأردن خلال مرحلة ما بعد “كورونا”.
وقال إن عدد البعائث البريدية المحلية للنصف الأول من العام الحالي بلغت 2,170,000 بعثية مقارنة مع النصف الأول من عام 2018 التي بلغت 1,021,804 بعثية، متوقعا ارتفاع عدد البعائث البريدية بشكل أكبر في نهاية العام الحالي.
وأشار الجبور إلى أنها بلغت 235973 طردا منذ بداية العام الحالي وحتى شهر حزيران، مقارنة مع الأعوام السابقة شهدت انخفاضا في نشاط الطلب على طرود منصات التجارة الإلكترونية مثل علي بابا وأمازون وغيرها. وبين أن عدد العاملين في قطاع البريد شهد ازدياداً ملحوظاً؛ حيث فتحت أزمة «كورونا» باباً للتوظيف الجزئي من خلال الانضمام لأسطول التوصيل والخدمات اللوجستية التابعة لشركات البريد المرخصة، وزاد عدد العاملين في النصف الأول من العام الحالي بنسبة 50% تقريباً عن العام 2018، وبلغ عدد العاملين لعام 2020 نحو 5000 عامل مقارنة مع 3354 عاملا عام 2018 متوقعا زيادة هذه النسبة في نهاية النصف الثاني من العام.
ودعا الجبور الشركات المرخصة إلى تعزيز أدائهم في مفهوم التجارة الإلكترونية من خلال تطوير أعمالهم واستحداث تطبيق موبايل خاص لخدمة التوصيل وبناء قاعدة عملاء تمتد معهم بعد الأزمة لتطوير أعمالهم التجارية بالشكل الجديد الذي يرتبط مباشرة بمتطلبات الثورة الصناعية الرابعة.
-
أخبار متعلقة
-
تنويه صادر عن إدارة ترخيص السواقين والمركبات
-
لجنة التوجيه الوطني والإعلام النيابية: ملتزمون بدعم حرية الإعلام
-
وزير الإدارة المحلية يتفقد مشاريع في الأغوار
-
وفاة وإصابة بحادث تصادم مركبتين على طريق إربد
-
وزارة التربية تستحدث تخصصين مهنيين جديدين
-
المستشفى الميداني الأردني جنوب غزة/6 ينظم حملة للتبرع بالدم
-
1234 إشاعة بالأردن خلال عام والحقيقة لم تعد تصل أولًا
-
الإدارة المحلية: تسريع صرف مستحقات المقاولين وتعزيز جودة المشاريع