وفي معرض تسليط الضوء على مخاطر تصاعد الحروب التجارية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزيادات الضرائب التي تؤثر على ثقة الشركات والمستهلكين، قال البنك إن إبقاء تكاليف الاقتراض دون تغيير أمر مبرر، حتى في ظل معاناة الاقتصاد من النمو.
وقال محافظ البنك المركزي، أندرو بيلي "هناك الكثير من عدم اليقين الاقتصادي في الوقت الحالي، وما زلنا نعتقد أن أسعار الفائدة في مسار تنازلي تدريجي، لكننا أبقيناها عند 4.5 بالمئة".
وأضاف "سنراقب عن كثب تطور الاقتصادين العالمي والمحلي في اجتماعاتنا التي تعقد كل ستة أسابيع لتحديد أسعار الفائدة، ومهما حدث، فإن مهمتنا هي ضمان بقاء التضخم منخفضا ومستقرا".
-
أخبار متعلقة
-
تراجع أسعار الذهب عالميا
-
هبوط أسعار النفط وسط مخاوف من تراجع الطلب جراء الحرب التجارية
-
ارتفاع الاسترليني فوق حاجز الـ 1.34 دولار
-
وزير المالية الروسي يحذر الحكومة من ضغوط قد تواجهها الميزانية
-
انخفاض أسعار النفط مع تباطؤ الاقتصاد وتراجع توقعات الطلب
-
انخفاض أسعار الذهب عالميا.. هذا ما يحدث في الكواليس
-
تحالف إماراتي لإطلاق عملة رقمية مستقرة مدعومة بالدرهم
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الأميركي