وفي معرض تسليط الضوء على مخاطر تصاعد الحروب التجارية بسبب الرسوم الجمركية التي فرضها الرئيس الأميركي دونالد ترمب وزيادات الضرائب التي تؤثر على ثقة الشركات والمستهلكين، قال البنك إن إبقاء تكاليف الاقتراض دون تغيير أمر مبرر، حتى في ظل معاناة الاقتصاد من النمو.
وقال محافظ البنك المركزي، أندرو بيلي "هناك الكثير من عدم اليقين الاقتصادي في الوقت الحالي، وما زلنا نعتقد أن أسعار الفائدة في مسار تنازلي تدريجي، لكننا أبقيناها عند 4.5 بالمئة".
وأضاف "سنراقب عن كثب تطور الاقتصادين العالمي والمحلي في اجتماعاتنا التي تعقد كل ستة أسابيع لتحديد أسعار الفائدة، ومهما حدث، فإن مهمتنا هي ضمان بقاء التضخم منخفضا ومستقرا".
-
أخبار متعلقة
-
ارتفاع مؤشر داو جونز الاميركي
-
أسواق الأسهم الأوروبية تسجل مكاسب أسبوعية
-
تراجع مؤشر أسعار الغذاء العالمي في أيلول
-
تباين أداء الأسهم والسندات الآسيوية
-
الأسهم البريطانية ترتفع مع بداية التعاملات
-
أسعار النحاس تتجه لتحقيق أكبر مكاسب أسبوعية منذ نيسان
-
الذهب عالميا يواصل التحليق حول قمته التاريخية
-
النفط يتجه لأكبر انخفاض أسبوعي منذ أواخر حزيران الماضي