الوكيل الإخباري - أصدر القضاء العسكري في الجزائر، فجر الأربعاء، حكما بالسجن النافذ 15 عاما بحق كل من شقيق الرئيس السابق، السعيد بوتفليقة، ومسؤولين آخرين، بتهمة التآمر ضد سلطة الدولة والجيش.
وأوردت صحيفة "النهار" الجزائرية أن الأحكام حضوريا ضد السعيد بوتفليقة، وزعيمة حزب العمال، لويزة حنون، والفريق المتقاعد محمد مدين واللواء المتقاعد بشير طرطاق.
كما قضت المحكمة العسكرية في مدينة البليدة، جنوبي العاصمة، حكما بالسجن النافذ، 20 عاما غيابيا، ضد وزير الدفاع الأسبق اللواء المتقاعد خالد نزار.
الحكم ذاته، غيابيا أيضا، ضد نجل نزار، بالإضافة إلى رجل الأعمال فريد بن حمدين.
ومنذ الاثنين، مثل 3 متهمين في القضية أمام المحكمة العسكرية بتهمتي التآمر على سلطة الدولة والمؤامرة ضد قائد تشكيلة عسكرية. فيما رفض اللواء المتقاعد طرطاق الحضور لجلسة المحكمة.
في غضون ذلك، غادر شقيق الرئيس السابق ومستشاره السعيد بوتفليقة، المحكمة نحو السجن، بعد نصف ساعة من بداية جلسة المحاكمة.
ومنذ استقالة بوتفليقة في مطلع أبريل تحت ضغط حركة الاحتجاج غير المسبوقة التي تهزّ الجزائر منذ قرابة 7 أشهر، فتح القضاء سلسلة تحقيقات في قضايا فساد وتقرر وضع عدد من المسؤولين السياسيين والعسكريين السابقين في الحبس الاحتياطي.
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
صراع النيل يتصاعد .. مصر ترد على اتهامات إثيوبيا
-
المفوضية الأوروبية: سنعتمد إجراءات في حق إسرائيل
-
ترامب يعلن إقامة دعوى تشهير بقيمة 15 مليار دولار
-
إيران تعلن عن ملاحظاتها على بيان قمة الدوحة أمس
-
الولايات المتحدة تخفض الرسوم على السيارات اليابانية الثلاثاء
-
ترامب: إسرائيل لن تهاجم قطر مرة أخرى
-
قناة "كان" العبرية تكشف الهدف من وراء زيارة روبيو الخاطفة إلى قطر
-
البرلمان العربي يرحب بمخرجات القمة العربية الإسلامية في قطر