الوكيل الاخباري- دعا فيليب لازاريني مفوض الأمم المتحدة العام لوكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا)، دول الخليج الثرية، إلى تقديم المزيد للمساعدة في تعليم وإسكان وتوفير الرعاية الصحية للاجئين.اضافة اعلان
وأشار لازاريني إلى أن بعض تلك الدول لا تضع أموالها في مكانها الصحيح، عندما تعبر عن دعمها للاجئين المحاصرين.
طلب فيليب لازاريني من دبلوماسيي كبرى الدول المانحة المساعدة في تمويل طلب الميزانية الجديدة لـ”أونروا” بقيمة 1.6 مليار دولار هذا العام - وهي الأموال التي ستخصص أولا لسد عجز قيمته عدة ملايين من الدولارات.
وقال لازاريني للصحافيين، "للعام الرابع على التوالي، ننهي العام (2022) بهامش عجز ضخم تبلغ قمته 70 مليون دولار" معرباً عن أسفه أن الوكالة لم يعد لديها مورد تمويل موثوق أو قدرة على التنبؤ بالتمويل الذي سوف تحصل عليه.
وأعرب لازاريني عن مخاوفه من زيادة التوتر والاضطرابات وعدم اليقين والعنف في المنطقة "في وقت تكافح فيه الوكالة للحفاظ على بقاء أنشطتها الخاصة".
وحذر من أنه إذا لم تحصل أونروا على التمويل الكافي "فقد نصل في مرحلة ما إلى نقطة تحول” ونواجه تعليقا للأنشطة في "مثل هذه المنطقة المضطربة".
تأسست أونروا في أعقاب قيام الاحتلال عام 1948 لخدمة مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين فروا أو أجبروا على ترك منازلهم، والذين أصبح عددهم اليوم يقدر بنحو 5.9 مليون نسمة معظمهم يعيش في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة وعدد من دول الجوار في الشرق الأوسط.
الإمارات اليوم
وأشار لازاريني إلى أن بعض تلك الدول لا تضع أموالها في مكانها الصحيح، عندما تعبر عن دعمها للاجئين المحاصرين.
طلب فيليب لازاريني من دبلوماسيي كبرى الدول المانحة المساعدة في تمويل طلب الميزانية الجديدة لـ”أونروا” بقيمة 1.6 مليار دولار هذا العام - وهي الأموال التي ستخصص أولا لسد عجز قيمته عدة ملايين من الدولارات.
وقال لازاريني للصحافيين، "للعام الرابع على التوالي، ننهي العام (2022) بهامش عجز ضخم تبلغ قمته 70 مليون دولار" معرباً عن أسفه أن الوكالة لم يعد لديها مورد تمويل موثوق أو قدرة على التنبؤ بالتمويل الذي سوف تحصل عليه.
وأعرب لازاريني عن مخاوفه من زيادة التوتر والاضطرابات وعدم اليقين والعنف في المنطقة "في وقت تكافح فيه الوكالة للحفاظ على بقاء أنشطتها الخاصة".
وحذر من أنه إذا لم تحصل أونروا على التمويل الكافي "فقد نصل في مرحلة ما إلى نقطة تحول” ونواجه تعليقا للأنشطة في "مثل هذه المنطقة المضطربة".
تأسست أونروا في أعقاب قيام الاحتلال عام 1948 لخدمة مئات الآلاف من الفلسطينيين الذين فروا أو أجبروا على ترك منازلهم، والذين أصبح عددهم اليوم يقدر بنحو 5.9 مليون نسمة معظمهم يعيش في الضفة الغربية المحتلة وقطاع غزة وعدد من دول الجوار في الشرق الأوسط.
الإمارات اليوم
-
أخبار متعلقة
-
الخارجية الأمريكية تعرض مكافأة خيالية
-
الكرملين: بوتين يؤكد دعمه لنهج حكومة مادورو
-
سوريا تعلن إلغاء المحاكم الاستثنائية والالتزام بالعدالة الانتقالية
-
استقالة رئيس وزراء بلغاريا وسط احتجاجات واسعة
-
الإمارات تؤكد على أولوية التوصل لهدنة إنسانية فورية بالسودان
-
روبيو يبحث مع ساعر خطة ترامب
-
مجلس النواب الأميركي يصوت لصالح إلغاء قانون قيصر عن سوريا
-
بلومبرغ: القوات الأمريكية اعترضت ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا واستولت عليها
