وبعد سقوطه في 8 ديسمبر، توجه الأسد إلى روسيا مع عائلته وهو يعيش تحت حماية الرئيس الروسي فلاديمير بوتين في موسكو منذ ذلك التاريخ.
إلا أن حسابا إلكترونيا بحسب الموقع البريطاني، يحمل اسم "General SVR" ويُفترض أنه يدار من قبل جاسوس سابق في روسيا، قال في الساعات الماضية إن الرئيس المخلوع "أصيب" يوم الأحد.
وتزعم الصفحة أن الأسد، 59 عامًا، طلب مساعدة طبية عاجلة ثم دخل على الفور في نوبة "سعال عنيف واختناق".
وقال المصدر: "هناك كل الأسباب للاعتقاد بأن ما جرى معه هو محاولة اغتيال". وأشار إلى أن الأسد عولج في شقته واستقرت حالته يوم الاثنين .
وأظهرت تقارير أن الاختبارات التي خضع لها الأسد أكدت وجود سم في جسده.
ولكن لا تأكيد رسمي على هذه المعلومات حتى الآن من أي جهة رسمية.
-
أخبار متعلقة
-
وزير الصحة المغربي يعلن عن تدابير جديدة إثر احتجاجات طالبت بإصلاح القطاع
-
روسيا: الاتصالات مع الولايات المتحدة بشأن استعادة العلاقات مستمرة
-
ترامب يدعو الفلسطينيين لمغادرة "منطقة محتملة للموت" داخل غزة
-
للمرة الأولى منذ 60 عاما .. حاخام يهودي يترشح لعضوية مجلس الشعب السوري
-
مهلة ترامب لحماس تنتهي غدا .. والحركة تقول إنها تحتاج لبعض الوقت
-
باكستان: خطة ترامب لا تتماشى مع الصياغة التي قدمتها الدول الإسلامية
-
بريطانيا: روسيا تحاول التشويش على أقمارنا العسكرية
-
الولايات المتحدة تقدم 230 مليون دولار لقوات الأمن اللبنانية