الوكيل الإخباري - تنتج شركة آبل مجموعة متنوعة من أجهزة الحاسب الشخصي. إلا أن استخدامها من قِبل المحترفين كان أمرًا صعبًا في السنوات الأخيرة، وذلك نظرًا لأن الشركة قد حرمت مستخدميها من عدد كبير من المواصفات والخواص الضرورية.
ولعل أكثر من تضرر من سياسات آبل بشأن أجهزة ماك بوك برو هم المصورين، والمصممين، وصناع المحتوى. وذلك حيث إن الشركة قد حرمتهم من تنوع المنافذ، إلى جانب الأداء المرتفع.
إلا أن الكشف عن معالجات M1 قد ساهم بشكل واضح في إعادة الأمور لمجراها. وذلك حيث إن إصدارات M1 الأولى قد قدمت أداءًا ممتازًا في ظل كونها معالجات غير تقليدية بتصميم من ARM والتي سمحت بتقليل استهلاك الطاقة وتقليل الضجيج.
وقد ظهرت معالجات M1 في عدد كبير من الأجهزة، بما في ذلك حواسيب ماك بوك برو وماك بوك إير المحمولة، وأيضًا أجهزة ماك ميني وآي ماك المكتبية.
وعلى الرغم من الأداء المرتفع للإصدار الأول من معالجات M1 إلا أن المستخدم كان في حاجة للمزيد بدون شك. وبالفعل، الإصدارات الجديدة من حواسيب ماك بوك برو قدمت معالجات M1 Pro و M1 Max الأكثر قوة، إلا أنها لم تكتف بذلك.
المصدر - البوابة العربية للأخبار التقنية
اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
يوتيوب يتيح الدبلجة التلقائية بالذكاء الاصطناعي لأكبر عدد من صناع المحتوى
-
الذكاء الاصطناعي يعيد تشكيل الخرائط العالمية عبر تقنيات ثلاثية الأبعاد
-
توضيح هام من ميتا حول العطل الذي ضرب منصاتها
-
كيفية إنشاء روتين تمارين مخصصة على "Galaxy Watch"
-
تحديث Pixel Drop الأخير يسبب مشكلات بـ"أندرويد أوتو"
-
'غوغل' تضيف ميزة جديدة لتطبيق 'يوتيوب ميوزك'
-
طريقة خفية لتشغيل تطبيقات "أندرويد" على نظام "HarmonyOS NEXT"
-
7 علامات تحذيرية تجبرك على تغيير هاتفك