الوكيل الإخباري- أكدت حركة المقاومة "حماس"، الاثنين، مواصلة المفاوضات بـ"إيجابية وقلب منفتح" رغم دعوة الاحتلال الاسرائيلي سكان المناطق الشرقية من رفح إلى إخلائها، مما يزيد المخاوف من حصول هجوم بري.
وقال المتحدث باسم الحركة عبد اللطيف القانوع، لـ"وكالة الصحافة الفرنسية": "قيادة الحركة في حالة تشاور داخلي وفصائلي بعد جولة المفاوضات الأخيرة في القاهرة".
وأضاف: "مستمرون بإيجابية في المفاوضات وبقلب منفتح للوصول لاتفاق كامل غير مجتزأ يقضي بوقف دائم لإطلاق النار وتحقيق مطالب شعبنا".
ودعا جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الاثنين، سكان المناطق الشرقية في مدينة رفح بجنوب قطاع غزة، إلى إخلائها.
وطلب جيش الاحتلال من سكان المنطقة الشرقية في رفح ضرورة الاخلاء الفوري إلى ما سماها المنطقة الإنسانية الموسعة بالمواصي، وهي منطقة على الساحل تمتد بين رفح وخان يونس بجنوب قطاع غزة.
وأفادت صحيفة "يديعوت أحرونوت" بأنه إذا رفض سكان المنطقة المحددة مغادرة منطقة رفح، فمن المتوقع أن تطلق إسرائيل النار "المحفزة"، من الجو بشكل رئيسي، في اتجاه منازلهم.
الشرق الأوسط
-
أخبار متعلقة
-
أنباء عن تقدم بمفاوضات غزة وزيارة نتنياهو لواشنطن مشروطة
-
مظاهرات ضخمة في تل أبيب للمطالبة بإنهاء الحرب على غزة وإبرام صفقة التبادل
-
حماس: المجاعة وسوء التغذية يفتكان بأطفال غزة
-
إسرائيل تعلن اغتيال أبو عمر السوري .. أحد أبرز القادة العسكريين في حماس
-
ارتفاع عدد الشهداء من الأطفال نتيجة سوء التغذية إلى 66
-
ارتفاع عدد شهداء قصف خيام المواصي إلى 6
-
والدة الجندي الإسرائيلي ماتان: حان الوقت لعودة كل المختطفين
-
جدل في إسرائيل بعد تصريحات ترامب بشأن إنهاء حرب غزة