واستشهدت الناشطة عائشة نور برصاص حي أطلقه الجيش الإسرائيلي، أثناء مشاركتها في فعالية منددة بالاستيطان في بلدة بيتا بمحافظة نابلس شمالي الضفة.
من جهته، قال فؤاد نافعة مدير مستشفى "رفيديا" إن عائشة نور وصلت المستشفى مصابة برصاص في الرأس، حيث تم "إجراء عملية إنعاش لها، لكنها استشهدت".
ودانت وزارة الخارجية التركية، في بيان، استشهاد مواطنتها التركية معتبرة أن إسرائيل "تعمل لإسكات وترهيب كلّ من يهب لنجدة الفلسطينيين ويكافح ضد الإبادة الجماعية" التي تنفذها بحقهم.
كما أعرب البيت الأبيض، في بيان، عن "انزعاج شديد" جراء اغتيال الناشطة المتضامنة مع القضية الفلسطينية. ودعا ستيفان دوجاريك المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة إلى فتح "تحقيق موسع" ومحاسبة الجنود الإسرائيليين المتورطين في استشهادها.
من جهتها، قالت حركة التضامن الدولية إن إسرائيل استهدفت الناشطة واغتالتها عمدا. وأضافت -في بيان- أن المتطوعة لدى الحركة كانت تشارك بصفة مراقب في مظاهرات أسبوعية بمحافظة نابلس.
-
أخبار متعلقة
-
الكنيست الإسرائيلي يصوّت الأربعاء على مشروع "قانون إعدام الأسرى"
-
الكيان بكافة أجهزته يبحث عن هاتف محمول قبل سقوط الرؤوس الكبيرة
-
حماس تعلن العثور على جثة جندي إسرائيلي في غزة
-
استشهاد فلسطيني وإصابة آخر برصاص مسيرة إسرائيلية شرق غزة
-
غوتيريش يعرب عن قلقه إزاء استمرار انتهاكات وقف إطلاق النار في غزة
-
75 ألف نازح يحتمون في 100 مبنى أممي متهالك بغزة
-
مستوطنون يغلقون الطريق 60 المؤدي لمدينة الخليل
-
الاحتلال يقتحم مخيم بلاطة في نابلس بالضفة المحتلة
