الوكيل الاخباري - اعتذرت مراسلة شبكة "سي إن إن" الأميركية سارة سيندر، عن ترديدها الرواية الإسرائيلية عن مقتل أطفال إسرائيليين على يد عناصر المقاومة الفلسطينية، في بداية عملية طوفان الأقصى قبل أسبوع.
ونشرت سارة أمس الجمعة تغريدة على موقع "إكس" قالت فيها، إنها تأسف لنقلها مزاعم عن "قطع رؤوس أطفال إسرائيليين"، خلال بث مباشر.
وكتبت الصحفية الأميركية، "بالأمس مكتب رئيس الوزراء الإسرائيلي (بنيامين نتنياهو) أعلن أنه تأكد من قيام مقاتلي حركة حماس بقطع رؤوس الأطفال والرضع، بينما كنا على الهواء مباشرة.. وتقول الحكومة الإسرائيلية اليوم، إنها لا تستطيع تأكيد قطع رؤوس الأطفال. كان يجب أن أكون أكثر حذرا في كلامي. أعتذر".
وردد مسؤولون أميركيون ووسائل إعلام غربية المزاعم الإسرائيلية، عن قتل أطفال إسرائيليين، ولكن تل أبيب وداعميها لم يقدموا أي دليل على ذلك.
-
أخبار متعلقة
-
استشهاد عائلة نازحة في قصف الاحتلال خيمة تؤوي نازحين بدير البلح
-
قرابة 54 ألف شهيد إثر العدوان الإسرائيلي على غزة
-
أونروا: أطفال غزة يعانون من الجوع والتشريد
-
فضيحة لوجستية .. اتهامات لإسرائيل بتعطيل المساعدات عبر شركة مزيفة
-
عملية مركبة للقسام تستهدف جنود الاحتلال في غزة
-
ارتفاع عدد الشُّهداء الصَّحفيين في قطاع غزة إلى 220 صحفياً
-
الأونروا: قطاع غزة بحاجة إلى 600 شاحنة مساعدات كل يوم
-
الاحتلال يقتحم عدة قرى وبلدات في رام الله