الوكيل الإخباري- أظهرت دراسة جديدة أن التعرض القصير المتكرر للمنثول (النعناع) يحسن الوظيفة الإدراكية، ويمنع التدهور المعرفي الذي يحدث لدى المصابين بالزهايمر.
وأجريت الدراسة على نماذج حيوانية لمرض الزهايمر، ووجدت أن الروائح تحدث تعديلات للمرض، من خلال تقليل مستوى بروتين إنترلوكين 1 بيتا المسبب للالتهاب.
وبحسب موقع "مديكال نيوز توداي"، تسلط هذه الدراسة الضوء على حقيقة أنه من خلال مسارات الشم، يمكننا تعديل الدماغ، رغم أن النتائج لم تقدم تفسيراً للآلية التي يحدث بها هذا التعديل.
واقترح الباحثون وجدود تأثير مناعي للمنثول في قشرة الفص الجبهي، وهي منطقة مرتبطة بإدخال الذاكرة، ومنطقة مختلة وظيفياً لدى مريض الزهايمر.
وقالت النتائج: "أدى استنشاق المنثول إلى تقليل حمل السيتوكين (المواد الكيميائية الالتهابية) في هذه المنطقة في نموذج الزهايمر لدى القوارض، والنتيجة: دماغ أقل التهاباً.
ويوجد المنثول في النعناع، ويتوفر بكثافة كأحد الزيوت العطرية الأساسية.
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
ماذا تفعل عند ملاحظة أول أعراض الإنفلونزا؟
-
أطعمة تضر بالكلى والكبد دون أن تعلم
-
5 فواكه حمراء تعزز صحة القلب.. ما هي؟
-
ما الذي يقوله مكان الألم في البطن عن صحتك؟
-
رفع الأثقال يجعل الجسم أصغر سناً
-
مؤشر قوي على مدى سرعة شيخوخة الدماغ
-
النوم الجانبي أم على الظهر.. أيهما أفضل لصحتك؟
-
طبيب يحذر: اللحم المشوي قد يصيبك بمرض خطير