وأضافت مجلة هيئة اختبار السلع والمنتجات في ألمانيا أن منتجات غسول الفم قد تحتوي على مادة "كبريتات لوريل الصوديوم"، والتي يمكن أن تسبب تهيجًا للأغشية المخاطية الحساسة في الفم. كما قد تحتوي على زيت شجرة الشاي، الذي قد يؤدي إلى استجابات تحسسية، ويُشتبه في أنه يؤثر سلبًا على الخصوبة.
ومن ناحية أخرى، أشارت "أوكو تست" إلى أن غسول الفم لا يُعتبر ضروريًا للعناية بالأسنان، ولكنه يمكن أن يكون وسيلة مفيدة لنظافة الفم، على سبيل المثال إذا كانت اللثة ملتهبة بشكل حاد، أو إذا كان التقويم الثابت يصعب تنظيف الأسنان جيدًا.
كما يُعد غير مناسب للأطفال دون سن 6 سنوات بسبب خطر ابتلاع كميات زائدة من الفلورايد. وينبغي للأطفال بين 6 و10 أعوام استخدام غسول الفم فقط تحت إشراف ذويهم.
-
أخبار متعلقة
-
علامات غير معروفة عن مقدمات السكري
-
ماذا تفعل عند ملاحظة أول أعراض الإنفلونزا؟
-
أطعمة تضر بالكلى والكبد دون أن تعلم
-
5 فواكه حمراء تعزز صحة القلب.. ما هي؟
-
ما الذي يقوله مكان الألم في البطن عن صحتك؟
-
رفع الأثقال يجعل الجسم أصغر سناً
-
مؤشر قوي على مدى سرعة شيخوخة الدماغ
-
النوم الجانبي أم على الظهر.. أيهما أفضل لصحتك؟