الوكيل - لم تكن لحظة الفراق سهلة على الطالبة ماريتا أبي نادر التي ودّعت زملائها بغصّة كبيرة . وبعد أن جالت في كل الغرف وألقت نظرة أخيرة على جدرانها وزواياها، كانت الدموع الوسيلة الوحيدة لتعبّر فيها عن مدى تعلّقها بالاكاديمية التي أصبحت بمثابة بيتها الثاني .
أما الطلاب فكانوا متأثرين كثيرا عند وداعها وعبّروا لها عن أسفهم الكبير بمغادرتها الاكاديمية بالقبلات الحارة.
وبعدهذه اللحظات الصعبة ، لاقت ماريتا عائلتها بالاحضان خاصة وأنها اشتاقت كثيرا الى أخيها الصغير الذي كان ينتظرها بفارغ الصبر.
-
أخبار متعلقة
-
أفضل سيارات مازدا في استهلاك البنزين لعام 2018
-
الفاخوري يعلن تبرع بنك الأردن بمليون دينار أردني لصندوق "همة وطن"
-
توفيق فاخوري يدعم صندوق "همة وطن" بمبلغ نصف مليون دينار أردني
-
شاهد لحظة سقوط الطائرة الأوكرانية بعد اشتعالها في الهواء
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر – فيديو وصور
-
مدرسة الموقر ترسم أجمل منظر
-
بـرنامـج الـوكـيـل فـي إجـازة سـنـوية
-
حفرة امتصاصية في جرش .. خطرٌ يُهدد المواطنين و يُضر السياحة | فيديو