الوكيل الإخباري - جلنار الراميني - بإنسانية واضحة ، وبامتداد هاشمي أصيل ، بات الأمير الحسين بن عبدالله الثاني ، ولي العهد ، "أيقونة" إنسان يُحاكي عاطفته تجاه من حوله ، يحيي الكبار ، يسلم على أردنيات مُنجزات ، يُعانق الأطفال ، ويسعد بهؤلاء لأنهم نسيج من عباءة أردنية يُجدر الفخار بها .
ويوم أمس الأربعاء ، التقى ولي العهد بالطفل زايد ، وعدد من الأطفال المستفيدين من مبادرة "سمع بلا حدود" ، فعانق الأطفال ، ونظر إليهم وكأنه يُحدّثهم بلغة بريئة .
الطفل زايد ، فرح بلقاء الأمير الحسين ، فغنّى له بابتسامة خجولة .. حيا الله حيال الله بحسين بن عبد الله ، فما كان منه - ولي العهد- إلا أن جالس الطفل ، مبديّا إعجابه بما سمع منه ، مُعانقا الطفل ، على وقع سعادة من حوله بهذه المبادرة .
هنا يمكن القول في هذا المقام ، لله درّ شعب أحب الهاشميين ، فكانوا بعطائهم يسخون بإنسانيتهم،
وفيما يلي مقطع "الفيديو" :
اظهار أخبار متعلقة
-
أخبار متعلقة
-
تربية لواء الوسطية تختتم فعاليات النادي الصيفي
-
الجيش يحبط محاولة تسلل شمال المملكة .. تفاصيل
-
من الرمثا إلى سيدني .. أردني يقود الاستخبارات الأسترالية
-
وزير الزراعة: خطة لرصد ومكافحة حرائق الحراج باستخدام الأقمار الصناعية
-
علماء من جامعات عالمية: الأردن يمتلك حلولًا مبتكرة لأزمات المناخ
-
طائرة إسناد تدخل خط النار .. عمليات تبريد حريق جرش مستمرة
-
اختتام فعاليات برنامج "المهارات الرقمية الأساسية" في غرفة تجارة إربد
-
حملة نظافة شاملة في مادبا لتحسين الواقع البيئي والجمالي