الوكيل الاخباري- في مواجهة الانهيار المستمر منذ عامين، يعمل القطاع المصرفي الذي كان يعدّ فخر الاقتصاد اللبناني على إعادة تنظيم ذاته عبر تسريح آلاف الموظفين وإقفال عشرات الفروع، في خطوة تسبق التوافق على خطة إنقاذ مع صندوق النقد الدولي.
وطيلة عقود، شكل القطاع المصرفي ركيزة رئيسية للاقتصاد. وتمكن من جذب الودائع ورؤوس الأموال، سواء من المستثمرين العرب أو المغتربين الذين رأوا في مصارف بلدهم ملاذًا آمنًا لجنى عمرهم. وبلغت قيمة الودائع الإجمالية في ذروتها أكثر من 150 مليار دولار قبل عام من بدء الأزمة عام 2019، وفق تقديرات رسمية.
-
أخبار متعلقة
-
البورصات العربية تسجل مكاسب بعد خسائر فادحة
-
ارتفاع أسعار الغاز الأوروبية مع تصاعد الصراع في الشرق الأوسط
-
أسعار الذهب تصل إلى أرقام قياسية عالميًا لأول مرة منذ شهرين
-
توترات الشرق الأوسط ترفع الدولار وتربك العملات العالمية
-
ارتفاع الاسترليني أمام الدولار واليورو
-
الذهب يقفز بأكثر من 1.6% بسبب الاحداث الاخيرة
-
الاسترليني يرتفع فوق حاجز 1.36 دولار
-
بعد حادثة الخطوط الهندية.. سهم "بوينغ" يخسر 7%