الوكيل الاخباري- دخلت عملية إنقاذ الطفل المغربي ريان، التي أصبحت تشغل الملايين داخل المغرب وخارجه، يومها الثالث، وبدا أنها في مرحلتها النهائية.
وبدأت القصة، عندما سقط الطفل ريان في بئر عميقة يبلغ عمقه 62 مترا، في قرية أغران بإقليم شفشاون، شمالي المغرب.
وقالت وسائل إعلام مغربية إن الطفل ريان سقط في البئر، في غفلة من والديه، صباح الأربعاء.
ومنذ ذلك الوقت والمحاولات تتكرر لإنقاذ الطفل، الذي يبلغ من العمر (5 سنوات) ولا يزال على قيد الحياة.
وتؤكد السلطات المغربية أنه لم يعد هناك سوى أمتار معدودة تفصلها عن الطفل.
وقال رئيس قسم الشؤون العامة بعمالة إقليم شفشاون، عبد الهادي التمراني، إن عمليات الحفر تتم بحذر شديد خشية وقوع ردم قد يؤدي إلى فاجعة.
-
أخبار متعلقة
-
الأغذية العالمي: تقليص حصص الغذاء في السودان بسبب نقص التمويل
-
تسمية الرئيس العراقي السابق برهم صالح مفوضا ساميا لشؤون اللاجئين
-
سلسلة غارات اسرائيلية عنيفة على الجنوب والبقاع اللبناني
-
سرقة 600 قطعة أثرية عالـية القيمة من متحف بريستول البريطاني
-
موجة الإنفلونزا تضرب مستشفيات إنجلترا
-
زلزال بقوة 6,7 درجة يضرب قبالة شمال اليابان وتحذير من تسونامي
-
ترامب: سنستهدف شحنات المخدرات الفنزويلية البرية قريبا
-
كالاس تعلق على فضيحة احتيال كبرى هزت الاتحاد الأوروبي