الوكيل الإخباري- قالت مصادر مقربة من ثلاثة مسؤولين كبار سابقين في الجزائر، سجنوا أثناء احتجاجات حاشدة في البلاد عام 2019، إن محكمة استئناف عسكرية قضت ببراءتهم، اليوم السبت.
وحُكم على الثلاثة، وهم رئيسان سابقان للمخابرات والشقيق الأصغر للرئيس السابق عبدالعزيز بوتفليقة، بالسجن 15 عاما، في سبتمبر/أيلول 2019؛ بعد إدانتهم ”بالتآمر ضد سلطة الدولة“.
وجرى إطلاق سراح محمد مدين، الذي كان يتمتع بنفوذ واسع كرئيس للمخابرات، ويعرف باسم الجنرال توفيق، بعد صدور حكم ببراءته اليوم.
-
أخبار متعلقة
-
تصادم سفينتين يؤدي لتسرب نفطي في بحر عُمان .. والإمارات تكشف السبب
-
الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض 7 مسيّرات تم إطلاقها من إيران
-
كاتس: إعصار يجتاح طهران .. وقريبا أهداف أخرى
-
العثور على حطام مسيرة إسرائيلية غرب همدان
-
إندونيسيا: إلغاء رحلات جوية من بالي وإليها بعد ثوران بركان
-
إخلاء 6500 منزل بألمانيا بسبب قنبلة من مخلفات الحرب العالمية الثانية
-
اشتباك بين الأمن الإيراني وعناصر يشتبه في صلتهم بإسرائيل
-
تقديرات إسرائيلية: إيران لا تزال تمتلك 1800 صاروخ باليستي