وعزت وزارة الدفاع الجزائرية مقتل المغربيين في البحر برصاص قواتها إلى رفضهما الامتثال لأمر التوقف.
وجاء في بيان: "خلال دورية تأمين ومراقبة بمياهنا الإقليمية، اعترضت وحدة من حرس السواحل تابعة للواجهة البحرية الغربية بالناحية العسكرية الثانية دراجات مائية قامت باختراق مياهنا الإقليمية، وبعد إطلاق تحذير صوتي وأمرهم بالتوقف عدة مرات، الذي قوبل بالرفض بل وقيام أصحاب الدراجات المائية بمناورات خطيرة".
وأضافت: "وبالنظر إلى أن هذه المنطقة البحرية الحدودية التي تشهد نشاطا مكثفا لعصابات تهريب المخدرات والجريمة المنظمة، وأمام تعنت أصحاب هذه الدراجات المائية، قام أفراد حرس السواحل بإطلاق عيارات نارية تحذيرية، وبعد عدة محاولات تم اللجوء إلى إطلاق النار على دراجة مائية، مما أدى إلى مقتل اثنين وفرار آخرين.
-
أخبار متعلقة
-
ترامب يحمّل "متمرّدين" مسؤولية الاضطرابات في لوس أنجلوس
-
غوتيريش يدعو دول العالم إلى التصديق على معاهدة لحماية المحيطات
-
المفوضية الأوروبية تعلن إطلاق "الميثاق الأوروبي للمحيطات"
-
الكرملين: موسكو ملتزمة بتنفيذ اتفاقيات إسطنبول مع كييف
-
روسيا: المحادثات بين بوتين وترمب توفر فرصة لاستعادة العلاقات
-
زلزال بقوة 6,3 درجات يهز العاصمة الكولومبية بوغوتا
-
إيران: المقترح الأميركي لا يشير الى رفع العقوبات
-
الحجاج المتعجلون يؤدون طواف الوداع بيسر وطمأنينة