وسلط المؤتمر الضوء على الحاجة الملحة لكسر دائرة التدمير الاقتصادي التي جعلت 80% من السكان في غزة يعتمدون على المساعدات الدولية.
جاء هذا في التقرير الذي أصدرته الوكالة الأممية المعنية بالتجارة والتنمية، عن التدهور الاجتماعي والاقتصادي في غزة منذ بدء العدوان الإسرائيلي في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023.
ويحدد التقرير حجم الخسائر في الناتج المحلي الإجمالي والجداول الزمنية للتعافي، والآثار طويلة الأمد على الفقر وإنفاق الأسر المعيشية، ويرسم صورة قاتمة لتحديات التنمية المقبلة لسكان غزة والمجتمع الدولي.
-
أخبار متعلقة
-
تأجيل العام الدراسي الفلسطيني أسبوعا بسبب الأزمة المالية
-
13 شهيدا بينها 3 أطفال نتيجة التجويع في غزة
-
الأونروا: سكان غزة يجبرون على ترك منازلهم وإسرائيل تأمر بالتهجير
-
إصابات بغارة إسرائيلية على تكية خيرية بتل الهوى
-
في أعلى حصيلة منذ بدء الحرب.. 185 وفاة بسبب سوء التغذية في غزة خلال آب
-
مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى
-
إصابات واعتقالات في اقتحامات إسرائيلية واسعة في نابلس
-
هآرتس: الجيش الإسرائيلي يدخل في غزة حربا لا يريدها