وأضافت الهيئة في بيان لها، اليوم الخميس، أن المعتقل الرفاعي يتعرض لإهمال طبي حقيقي، فالبرغم من انتشار المرض في جسده ومعاناته من أوجاع وآلام ومشاكل في الكبد والغدد والأمعاء، لا تقدم إليه العلاجات والأدوية اللازمة التي يمكن أن تساعده على التغلب على مرضه، إذ كان اندلاع العدوان ذريعة للاحتلال لتتركه فريسة لمرضه وآلامه.
وأشارت إلى أن الرفاعي من قرية كفرين شمال غرب رام الله، وقد خضع لأكثر من 20 جلسة سابقا، ويُنقل إلى مستشفى (أساف هروفيه) في موعد الجلسة، ويتم تركيب حقنة العلاج على جسده لمدة 48 ساعة، ويعاد إلى عيادة سجن الرملة إلى حين انتهاء العلاج، كما يعاني مشكلة في الكلى استوجبت وضع كيس بول خارجي مشبوك بالكلى لمساعدته على قضاء حاجته.
-
أخبار متعلقة
-
نتنياهو: سنعيد جميع المحتجزين مع استمرار وجود الجيش داخل غزة
-
مباحثات غير مباشرة بين الوفدين الإسرائيلي والفلسطيني في القاهرة الأحد
-
مفوض الاونروا يجدد دعوته لرفع الحظر الإسرائيلي عن الوكالة
-
تورك: خطة ترمب فرصة لوقف البؤس في غزة
-
أونروا: وقف الحرب مفتاح لإنهاء معاناة غزة
-
الجيش الإسرائيلي يبرّر غاراته الأخيرة على غزة
-
مفوض حقوق الإنسان يرى فرصة لوقف المجزرة في غزة نهائيا
-
حصيلة الشهداء في غزة تقفز إلى أكثر من 67 ألفا بعد اكتمال بيانات 720 مفقودا