وشدد على أن العدالة التعليمية لا تتحقق بتكافؤ الفرص وحدها، بل بتكافؤ الأمل، وأن كرامة الطالب تبدأ من ورقة الامتحان لا من النتائج. وأضاف أن أبناء الأردن ليسوا حقل تجارب، وأن ما يجري باسم التوجيهي هو استنزاف سنوي للأعصاب والطموحات والكرامة. وأعاد التأكيد على دعوته لإلغاء هذا النظام العقيم، والانتقال إلى منظومة تقييم حديثة تواكب العصر وتراعي مهارات الطالب وقدراته الحقيقية. منشوره الأخير لم يكن إلا صرخة جديدة، لكنها هذه المرة جاءت في لحظة اشتعل فيها غضب الشارع، لتعيد السؤال الكبير إلى الواجهة: إلى متى نبقي هذا السيف مرفوعًا على رقاب أبنائنا؟
-
أخبار متعلقة
-
لجان نيابية تؤجل اجتماع مناقشة انتشار الكلاب الضالة
-
رئيس مجلس الأعيان يلتقي السفيرة الهولندية لدى المملكة
-
"تربوية الأعيان" تبحث سبل استخدام التقنيات الحديثة في عمل المجلس
-
لجنة الطاقة في الأعيان تطلع على واقع عمل "صندوق الطاقة"
-
البدادوة يطالب بمحاسبة التجاوزات في تعيينات البادية ويستنكر تجاهل مخزون الأطباء
-
"إدارية النواب" تناقش التعيين من مخزون "الخدمة والإدارة العامة" الأحد
-
ملتقى البرلمانيات الأردنيات يثمّن الوصول إلى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة
-
السعود: وقف إطلاق النار خطوة لإنهاء العدوان على غزة