الوكيل الإخباري- يُستخدم تعبير "دموع التماسيح" للدلالة على المشاعر الزائفة، لكن المفاجأة أن التماسيح تذرف الدموع فعلًا — لا حزنًا أو ندمًا، بل لأسباب بيولوجية بحتة.
فبحسب تقارير علمية، ترتبط الغدد الدمعية لديها بحركة الفك، وأثناء تناول الطعام يؤدي الضغط إلى إفراز الدموع. كما تحتاج عيونها إلى الترطيب عند الانتقال من الماء إلى اليابسة، ما يجعل الدموع وسيلة لحماية العين لا أكثر.
أما أصل التعبير فيعود إلى اعتقاد قديم بأن التماسيح تبكي أثناء التهام فريستها، ففسّر الناس ذلك خطأً كعلامة حزن. لكن الدراسات الحديثة أكدت أن هذه الدموع مجرد استجابة فسيولوجية طبيعية، لا علاقة لها بالعواطف.
ويظل الإنسان الكائن الوحيد الذي يذرف الدموع تعبيرًا عن مشاعره الحقيقية.
-
أخبار متعلقة
-
امرأة تهاجم مالك محل مجوهرات بمسحوق فلفل فيصفعها 20 مرة في الهند - فيديو
-
حادث مفجع في النمسا.. أمّ تدهس رضيعتها دون أن تنتبه
-
كشف هوية "المحقق الغامض" في سرقة مجوهرات اللوفر.. من يكون؟
-
كسر تقليدا رئاسيا عمره 50 عاما.. شاهدوا ماذا فعل دونالد ترامب (فيديو)
-
فيديو صادم يهز تركيا.. أطلق النار على صهره وواصل ضربه بـ "البندقية" لـ 5 دقائق!
-
اكتشاف ماسة فلورنسا المفقودة بعد أكثر من قرن في كندا - صورة
-
فيديو مروع من الهند.. نمر يهاجم رجلاً أثناء عمله ويسحبه خارج المكان
-
ترامب يغفو أثناء مؤتمر صحفي بالبيت الأبيض.. فيديو يثير ضجة عالمية