وفي أكتوبر الماضي، أعلن وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف خلال لقائه صحفيين من دول عربية أن بشار الأسد وأفراد عائلته يقيمون في روسيا لأسباب إنسانية بحتة، نظرا لوجود تهديد مباشر على حياته لو بقي في وطنه.
يذكر أن فصائل المعارضة المسلحة شنت في أواخر نوفمبر 2024 هجوما واسع النطاق على مواقع الجيش السوري، وسيطرت على دمشق في 8 ديسمبر، ما دفع الأسد إلى التنحي عن منصبه ومغادرة البلاد.
-
أخبار متعلقة
-
فرنسا تمنع مشاركة 8 شركات إسرائيلية في معرض أمني بباريس
-
خلافات ترامب مع جنوب أفريقيا تتسبب بإلغاء زيارة نائبه لكينيا
-
اتحاد الجامعات العربية يطلق موقعه الإلكتروني الجديد رسميًا
-
سموتريتش: علينا القضاء على النظام الإيراني
-
عباس يدعو فرنسا للضغط من أجل الإفراج عن أموال السلطة المحتجزة لدى الكيان
-
اتفاق بشأن مقاتلي حماس العالقين في رفح
-
اليونيسف تحذر من عرقلة الاحتلال دخول المواد الحيوية المنقذة لحياة الأطفال إلى غزة
-
ماكرون وعباس يعلنان تشكيل لجنة لصياغة دستور الدولة الفلسطينية
